مصطلحات غابت وانقرضت

[Alshiekh]

لوزة وكانت قطعة من جلد نعل الحذاب يقوم مصلح الأحذية (الصرماتي) بتركيبها في نعل الحذاء بعد أن يكون النعل قد تآكل من الأسفل واصبحت المياه وقاذورات الشارع تصل لباطن قدم صاحبه.

نص نعل كانت عبارة عن قطعة من نعل الحذاء أكبر من اللوزة، وكانت يتم تركيبها بعد أن يكون النعل قد تم ترقيعه بعدة لوزات.

تركيب كعب حذاء وهو عبارة عن كعب من الجلد أو كاوتشوك إطارات السيارات الخارجية يتم قطعه وتفصيله بنفس مقاس الكعب الذي بلي وأصبحت مسامير الكعب تصل لكعب من يرتدي الحذاء.

ياقة القميص وأساور القميص الإضافية كنت القمصان تباع ومعها بونص ياقة إضافية وإسورتين للقميص، وبعد أن تبلى ياقة القميص يقوم صاحبه بأخذه للترزي ليقلب الياقة، وبعد فترة يعد ان تبلى الياقة المقلوبة، يذهب ومعه الياقة الاضافية لتركيبها بدل الياقة القديمة، وبعد ان تبلى ، لو كان لا يزال في القميص بقية يذهب به صاحبه للمرة الرابعة لقلب الياقة الاحتياطية، ونفس الشيئ مع اساور القميص.

ربما رأيتم ذلك في الأفلام وبالذات مع الموظفين حيث القميص والكرافتة ويكون القميص من الداخل ربما به قطوع كثيرة وربما ياقة وكمان فقط.

البدلة، الجاكيت والبنطلون، كأنوا يأخذونها للترزي بعد أن يتحول لونها للون آخر من تأثير الشمس واللبس الدائم وتضيع وبرة القماش، يأخذونها للترزي لقلبها على الوجه الآخر (الداخلي) ومن ثم بعد القلب تبدو كملابس جديدة. إقلب لي الجاكيت ده يا أسطى !

لما افتكر حاجات تانية ابقى اكتبها

[عادل أبوزيد]

إييييه. كانت اأيام

نسيت يا سيدي تركيب الحديد في كعب الحذاء و أيضا على أطرافه من الأمام لحماية النعل و الكعب من الإهتراء ، و عند ذهابك لل (كونتارجي) علشان تلمع الحذاء كنت تجلس على كرسي دوار و أذا ألقيت بناظرك يمنة أو يسرة ستجد أكواما من الأحذية و الصنادل و الشباشب تنتظر دورها في الإصلاح.

والشئ بالشئ يذكر كان يوجد محل في شارع فؤاد بالقاهرة إسمه كايزك و كان حملة إعلانية في الجرائد اليومية كان يبيع الحذاء ب ٩٩ قرش أي جنيه إلا قرش صاغ ، و كان هناك محلات باتا - باتا إسم تجاري عالمي و أظنه موجودا حتى الآن بالخارج - كان سعر الحذاء الرجالي ب ١٤٩ قرش و نصف و كان حذاء جلد و نعله من مادة صناعية لا تهلك إلا بهلاك الحذاء كله.

و بالنسبة للقمصان كان فيه قماش إسمه لينوه الشوربجي بكذا تصميم - للقماش - وكان القميص قماش و تفصيل و إنسيال و ياقة زيادة و أساور زيادة يتكلف أقل من ثلاثة جنيهات.

[أبو محمد]

إييييه. كانت اأيام

و بالنسبة للقمصان كان فيه قماش إسمه لينوه الشوربجي بكذا تصميم - للقماش - وكان القميص قماش و تفصيل و إنسيال و ياقة زيادة و أساور زيادة يتكلف أقل من ثلاثة جنيهات.

كنا نوصى الحجاج بشراء نوعين من القماش

1) السكروتة .. للقمصان والجلاليب القيافة

2) الشركسكين .. للجاكتات والبدل

طبعا فاكرين المشهد ده من فيلم سيدة القصر

ستيفان روستى كان لابس جاكت شركسكين

[عطر الجنة]

سبحان الله

الاشياء كانت رخيصة لكن الفلوس كانت قليلة فى ايدى البعض

ابى فى مطلع الثمانينات

يحكى لاولادى عن سعر شراء و تفصيل البدلة

من الصوف الانجليزى

صراحة ابى يحتفظ ببدلاته

و للان بكامل رونقها

لكن الموديلات اختلفت

[عادل أبوزيد]

سبحان الله

الاشياء كانت رخيصة لكن الفلوس كانت قليلة فى ايدى البعض

ابى فى مطلع الثمانينات

يحكى لاولادى عن سعر شراء و تفصيل البدلة

من الصوف الانجليزى

صراحة ابى يحتفظ ببدلاته

و للان بكامل رونقها

لكن الموديلات اختلفت

الرجال على الأغلب لا يتابعون الموضة و خاصة في إذ يعتبرون البدلة سلعة معمرة - سلوك مختلف جدا عن الجنس اللطيف - و يتندرون في الغرب على دولاب ملابس الرجل أنه تأريخ ل ٢٠ سنة من الموضات الرجالى.

في سنة ١٩٦٦ ذهبت و إنتقيت قماش ل بدلتين صوف المحلة كان إسمه على ما أذكر سوبر فانسي و كان المتر ثمنه ٤٣٧ قرش و نصف و بالنسبة للبدل الرجال فكان الترزي مكتوب عليه تاجر و ترزي و ما كان علي إلا إنتقاء القماش و اإبلاغها للترزي و يقوم بشراء القماش و تفصيل البدلة و يأخذ ثمنها بالتقسيط و البدلة كانت تحتاج ثلاث امتار الا ربع لتفصيل بدلة ثلاث قطع. ... إيه كانت أيام !

[suma]

يسم الله الرحمن الرحيم

كيف الاحوال اولا الله يجازي الحكومة عنا كل خير النور كان قايم بالواجب واتعلمنا الإنضباط لذا بعدنا كثيرا عن النت --بس الحمد الله كادت الامور ترجع شوية زي ما كانت.

موضوعكم جميل جعل الذاكرة تعود بي لآيام كنت أظنها قاسية ولكن بعدما خبرت ما بعدها من آيام علمت انها كانت جميلة حقا .

كانت نفوسنا جميلة وقنوعة وراضية واحلامنا مثلها متواضعة ليس يأسنا من كرم الله تعالى ولكن قناعة بما لدينا ,انتم تتحدثون عن فترة في بداية زواجي وكنت أحب التفصيل (احببني إياه مدرسة التدبير المنزلي في المدرسة)أحضر لي زوجي معلمة من مدرسة فيرا لتعلمني بالمنزل وتعلمت ولا انسى قولته التي ما زلت اتذكرها واقولها لاولادي:حاولىي واخطأي ولا يهمك خراب القماش لذا تجرات وتعلمت حتى وصلت لعمل الجاكت .

طبعا ما اقوله بعيدا عن موضوعكم --انتظروا أنا جاية في السكة أهه

تعلمت عمل القميص الرجال والجلباب أيضا وعاصرت شراء تلك القمصان بقطع غيارها تلك وكم كنت أقوم بتغير الياقات والأساور لها _وحدث أن قمت بفرز الملابس التي لا يريد أولادي استعمالها مرةو اخرى وكم كانت سليمة وما زال لها الرونق غضبت وقصصت عليهم قصةن الياقات اللي كنا بنغيرها ؛تقابلت عيونهم جميعا ثم قهقهوا وقالت ام لسانين آخر العنقود ده كان في القرن اللي انت عشتم فيه !!بلعت كلامي وسكت ونفس الحال في الاحذية والحقائب ,يا ماما هو في حد بيصلح في الزمن ده!!مع أن الحاج كان يذهب للمصلح إذا كان الحذاء به شيء بسيط ..بس الجيل ده ربنا يهديه.

اشكركم رجعتوني لآيام حلوة تذكرتها فاحسست بحلاوتها في حلقي_دمتم.

سومه

دي مذكرات وكتبلتها من سنين

في نوته زرقا لون بحور الحنين

عترت فيها.... رميتها في المهملات

وقلت أما صحيح كلام مخبولين

عجبي!! صلاح جاهين

[Alshiekh]

الرجال على الأغلب لا يتابعون الموضة و خاصة في إذ يعتبرون البدلة سلعة معمرة - سلوك مختلف جدا عن الجنس اللطيف - و يتندرون في الغرب على دولاب ملابس الرجل أنه تأريخ ل ٢٠ سنة من الموضات الرجالى.

في سنة ١٩٦٦ ذهبت و إنتقيت قماش ل بدلتين صوف المحلة كان إسمه على ما أذكر سوبر فانسي و كان المتر ثمنه ٤٣٧ قرش و نصف و بالنسبة للبدل الرجال فكان الترزي مكتوب عليه تاجر و ترزي و ما كان علي إلا إنتقاء القماش و اإبلاغها للترزي و يقوم بشراء القماش و تفصيل البدلة و يأخذ ثمنها بالتقسيط و البدلة كانت تحتاج ثلاث امتار الا ربع لتفصيل بدلة ثلاث قطع. ... إيه كانت أيام !

بمناسبة البدل

كان معظم الموظفين يذهبون ببدلهم للترزي كي يقلبها ويركب لها بطانة جديدة، وخصيت الموظفين بالذات لانهم كانوا يرتدون البدلة في العمل، والا مايبقاش موظف !

[أبو محمد]

لغاية أوائل الستينات (وانا فى إعدادى وأولى هندسة)

كنا بنروح الكلية بالبدلة

وأخويا الكبير الله يرحمه كان بيلبس البدلة والطربوش

:)

أفنديات حتى فى المظاهرات