اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أسرة تذبح ابنتها بعد زواجها من « جارها » بالفيوم.. وتهجير عائلة الزوج


tarek hassan

Recommended Posts


أتمنى ألا تكون الحادثة حقيقية 


تعرفت "مروة.أ.ي"، 26 عامًا، من مدينة طامية، على شاب مسيحي يسكن في المنزل المجاور لمنزل زوجها فقد كانت متزوجة وأما لطفلين، ونشأت قصة حب بينهما، ولم يكن بمقدورهما أن يواجها أهلهما فهربا معًا منذ ثلاث سنوات، وتزوجا بعدما اعتنقت "مروة" الدين المسيحي، وعاشا معًا ثلاثة أعوام في محافظة الإسكندرية وأنجبا طفلين "بنتا وولدا".


وجاءت برفقة زوجها إلى منزل أهله المجاور لمنزل طليقها فرأتها ابنتها من زوجها الأول فتعرفت عليها بالرغم من تغير شكلها بعدما خلعت الحجاب وارتدت ملابس مخالفة لما هو معروف في تلك القرى.



حبس الفتاة وذبحها فجرًا


وبعدما أبلغت الطفلة جدها أنها رأت أمها في منزل الجيران، ذهبوا إلى منزل الجيران وأخذوها من المنزل بالقوة، وقام والدها بإخفائها عند شقيقها في الخصوص في محافظة القليوبية خوفًا عليها من أعمامها وأبنائهم، الذين أصروا على قتلها والتخلص من عارها، وظلت مختبئة عند شقيقها لمدة 10 أيام إلى أن ذهب عمها ونجلاه وأحضروها بالقوة في ساعة متأخرة من ليل يوم الثلاثاء وعقدوا النية على قتلها فجرًا.


وأكد مصدر أنّهم ذبحوها فجر الأربعاء، وأنهم جعلوا شقيقتها الصغرى تذبحها كي تكون عبرة لها حتى لا تفكر أن تفعل ما فعلته أختها، مؤكدًا أنها رددت الشهادة قبل أن يتم ذبحها، وقاموا بإلقائها في إحدى المقابر.


وأبلغ أبوها "أحمد.ي.م" (59 عامًا) قسم الشرطة بالواقعة وأكد أن من قتلها هو شقيقها "رضا" وعمها وأبناء عمومتها، وأنهم هربوا بعد قتلها.


وانتقلت قوات أمن الفيوم ونيابة الفيوم إلى المقابر واستخرجت الجثة، وقامت بتشريحها لبيان سبب وفاتها، وإعداد تقرير طبي لها، واستخراج التصاريح اللازمة للدفن.


تهجير أسرة الزوج المسيحي


وعلى جانب آخر، أكد مصدر أمني أنه تم عقد جلسة بين أسرة الفتاة "المسلمة" وأسرة الشاب "القبطية" ليعقدوا صلحًا بينهم حتى لا تحدث فتنة طائفية في القرية، وتتسبب في أزمة كبرى، وذلك بحضور بعض القيادات الأمنية وكبار عائلة "الصوافنة" التي تنتمي لها الفتاة، وراعي كنيسة مارجرجس بطامية، واشترطت أسرة الفتاة على أهل الشاب الذي تزوجته ابنتهم أن يبيعوا منزلهم ويتركوا القرية للأبد، وألا يروا أحدهم في القرية مرة أخرى، فوافق أهل الشاب حفاظًا على ابنهم الذي فر برفقة نجليه بعدما أخذوا زوجته، وسيتم تنفيذ الاتفاق خلال أسبوعين.


http://www.tahrirnews.com/posts/339531/%D8%A3%D8%B3%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%B0%D8%A8%D8%AD-%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D9%85%D9%86-%C2%AB%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%C2%BB-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%88%D9%85..-%D9%88%D8%AA%D9%87%D8%AC%D9%8A%D8%B1-%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC


هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

زواج المسلمة من مسيحي ليس قصدي هنا


أو ما قيل عن اعتناقها للمسيحية ليس موضوعي


إنما موضوعنا


كيف يتولى الناس حساب بعضهم البعض ؟


وهل للأخ أو الأب أو العم أو أبناء العمومة حق في هذا الحساب ومن ثم العقاب ؟


وكيف تستمر الوصاية والتسلط على المرأة ؟


وهل ما زلنا نتحدث عن حد الردة ؟


وهل مازلنا نعتقد في أن للناس الحق في إقامة الحدود طالما اعتقدوا أنها معطلة ؟


وهل الفكر الداعشي نبت من بذرته التي مازالت موجودة بيننا ؟


وهل مازال هناك عمليات إجبار لشركائنا على ترك بيوتهم أو تهجيرهم قسرا ؟


وهل من حق النصارى أن يقولوا عايزين أختنا مروة قياسا على أختنا كاميليا التي آخر الضحايا بسبب قضيتها 20 مسيحي قتلوا ذبحا في ليبيا ؟ 


ثم ما هذه البشاعة في القتل التي أصابت مجتمعاتنا ؟


شيء محزن وأتمنى أن تأخذ الدولة على أيدي القتلة وعلى أيدي من يغذي ها الفكر شديد التطرف وشديد الشرك بالله الذي يتولى حساب الناس يوم القيامة وليس عبيده 


هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

كيف يتولى الناس حساب بعضهم البعض ؟

في دول المؤسسات والقوانين الغالبية العُظمى من الناس لا تُحاسب بعضها ... وأنما المؤسسات الامنية والقضائية هى من تفعل.

وهل للأخ أو الأب أو العم أو أبناء العمومة حق في هذا الحساب ومن ثم العقاب ؟

في حالة أذا كانت قاصر فلأولياء الأمور فقط هذا الحق .. وحتى العقاب أبداً لا يُمكن أن يكون جسدي باى شكل من الأشكال.

أما أذا كانت بالغة فبكل تأكيد لا سُلطان لأى عليها وعلى إختياراتها وقراراتها مهما كانت.

وكيف تستمر الوصاية والتسلط على المرأة ؟

في حالة اذا كانت قاصر .. اما اذا كانت بالغة وعاقلة وأستمر هذا الوضع ... أذن فبكل أسف هذا يعود الى المجتمع الذي تعيش فيه .. وغالباً المرأة في المُجتمعات الشرقية الذكورية ... وبمعنى أدق " أغلبيتهن" هن من تعانين من مثل هذا النوع من الوصاية والتسلط ... ولأسباب مختلفة اهمها المُعتقدات الدينية، وبعض العادات والتقاليد السلبية.

وهل ما زلنا نتحدث عن حد الردة ؟

وهل مازلنا نعتقد في أن للناس الحق في إقامة الحدود طالما اعتقدوا أنها معطلة ؟

وهل الفكر الداعشي نبت من بذرته التي مازالت موجودة بيننا ؟

كواحد من غير المؤمنين بالعقيدة الإسلامية .. أعتقد أن تلك الصورة  " الرمز " على سبيل المثال:

abdelhamid-abaaoud-war-fuer-die-anschlae

بها جزء هام من الإجابة على تلك التساؤلات .. أذ أن في تصوري الخاص تكمن المُشكلة المُسماة <<< الخطأ في التطبيق >>> في التعددية في مصادر العقيدة الإسلامية ... وعلى وجه الخصوص مصدر الأحاديث (السنة النبوية) ... يحضرني لدعم وجهة نظري المتواضعة تلك الواقعة الشهيرة:

لما بعث علي رضي الله عنه عبد الله بن عباس لما بعثه للاحتجاج على الخوارج قال له " لا تخاصمهم بالقرآن فان القرآن حمال أوجه ، ذو وجوه ، تقول ويقولون ، ولكن حاججهم بالسنة ، فانهم لن يجدوا عنها محيصا "

وهو ما يحدث على مر العقود والأجيال ... مدارس ومدارس وطلبة ومريدين ... إعتمادهم في " المُحاججة "  (المُسمى المهذب لإنقسام بعضهم عن بعض .. وتكفير البعض الآخر للبعض ... وتخطأة البعض الآخر للآخرين ... الخ ) هو على المصدر الثاني (الأحاديث) ... وهو ما ترمز اليه تلك الصورة من وجهة نظري .. فهذا " المؤمن " يمسك بيمينه بالقرآن ... بينما مُعظم ما يُطبقه فعلياً على أرض الواقع (محل إستهجانك وتساؤلك يا عزيزي) هو ما يمسك به بيساره ... وللأسف مهما حاول كلاكما المناظرة والمقارعة {{{ المُحاججة }}}.. لن يستطيع أحدكما إقناع الآخر ... والمصيبة أنه حتى ولو كانوا " اقلية " فأن تأثير " تطبيقاتهم " للعقيدة على أرض الواقع وقعه على غير المؤمنين بالعقيدة الإسلامية يشمل الجميع ... لأنه وببساطة أذا كان على سبيل المثال في دول الغرب كان يُمكن الإستعانة بمُصطلح الــ  Interpretation التأويل أو التفسير لتبرأ هذا الفريق أو تلك المدرسة من تطبيقات المدرسة الأخرى ... وإتهامها بالتطرف والمبالغة .. الخ ... فأن المحيطين اليوم مُعظمهم أصبح لديهم إمكانية البحث بأنفسهم وبلغاتهم المختلفة ... وللأسف سيقعون على ما يُدعم تلك " التطبيقات " لهذه المدرسة أو غيرها .... ناهيك أنه بالعقيدة الإسلامية يُقال أنه ليس هناك رجال دين ... أضف على ذلك حديث (استفت قلبك ولو أفتاك الناس) .. علاوة على حديث (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان) ...

وهل مازال هناك عمليات إجبار لشركائنا على ترك بيوتهم أو تهجيرهم قسرا ؟

في ظل غياب الدولة <<< المدنية >>> انا أتوقع ما هو أسوأ من هذا ... الدولة الضعيفة التى لا تستطيع بسط قوانينها وأحكامها " فعلياً " على كامل تُراب أراضيها وتوفير وتسخير كل ما يلزم من إمكانيات وأداوت من أجل تحقيق مثل هذا الهدف " الطبيعي "  ... ويحكم بعض ربوعها جلسات، وقوانين الأعراف وعادات القبائل وتقاليد أهل البدو و" سلو " القُرى والنجوع ...  أذن فلا عجب من وجود مثل هذا " التخلف " !!!

ثم ما هذه البشاعة في القتل التي أصابت مجتمعاتنا ؟

انه " التطور " في كل شئ ... تلك البشاعة هى التطور الطبيعي لحزمة من اشكال العُنف وأسبابها مجتمعة ... 

في الماضي كان الغالبية من المصريين أقصى ما يصدر عنهم في حالات الغضب هو مثلاً تعبير " صدقني هاتخليني أقولك كلمة قبيحة " ... وبعد التطور أصبح هناك تشكيلة وكوكتيل فخفينا انما ايه؟ عجب!

تبدأ بالأم والأب .. وتمر على " الفشخ " ... وتنتهي بسب الدين ... كلما زاد الناس بتلك الوتيرة (2مليون مولود جديد كل عام) في مثل تلك الظروف، وعلى مثل تلك المساحة من الأرض ... كلما تبلدت الاحاسيس بانواعها، وتطلب الأمر الى الإنتقال درجة أو درجات الى الأعنف ,,, تماماً مثل ما أصاب الأغلبية بالنسبة لكل ما له علاقة بالصوت !!!

شيء محزن وأتمنى أن تأخذ الدولة على أيدي القتلة وعلى أيدي من يغذي ها الفكر شديد التطرف وشديد الشرك بالله الذي يتولى حساب الناس يوم القيامة وليس عبيده

فعلاً .. انه لأمر محزن للغاية .. وأضم صوتي الى صوتك .. ولكن في تصوري أنه لن يتغير أى شئ طالما أن المنظومة الحاكمة ودستورها ليسا مدنيتان بشكل خالص! 

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

"نقاش" يقتل شقيقته بعد زواجها رغما عنه في الفيوم

شهد مركز ومدينة طامية بالفيوم جريمة قتل بشعة راح ضحيتها فتاة في السادسة والعشرين من عمرها، بعد أن تربص بها شقيقها وأبناء عمومتها وقتلوها انتقاما منها لزواجها من شاب مسيحي كانت قد اختفت معه منذ نحو عامين

وأقامت في القاهرة دون رغبة الأسرة.

تلقى اللواء ناصر العبد، مساعد وزير الداخلية لأمن الفيوم، إخطارا من مأمور مركز طامية يفيد تقدم أحمد. ى. م 59 سنة "حارس عقار" بالنزهة بالقاهرة من مواليد مركز طامية بمقتل نجلته مروة 26 سنة"، متهما شقيقها رضا "نقاش" وعمها وأبناء عمومتها بقتلها.

وأكد فى بلاغه أن نجلته اختفت منذ عامين وعلموا أنها تزوجت من شاب مسيحي، وعند علمهم بموقعها تمكنوا من الإمساك بها وأخفوها فى منزل شقيقها بمحافظة القليبويبة، ثم أحضروها لمركز طامية وذبوحها وقاموا بدفنها فى مدافن العائلة.

وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري حول الواقعة، وأخطرت النيابة التي تولت التحقيق.

http://www.misrjournal.com/721737

 

كنت عايز أعرف سبب القتل

نقاش قتل أخته

غير واضح سبب القتل

مسألة دينها تخصها

مسألة زواجها تخصها

مخالفة رغبة الأسرة ليست جريمة تستحق القتل

وليس النقاش هو المفتي وهو الحكم وهو المنفذ للحكم في أقرب الناس إليه ( أخته )

الأب هو من أبلغ عن الجريمة ... إذن هو غير راض عنها

والأخ والعم وأولاد العم .... قتلوا من لا وصاية لهم أو حكم عليها

وغير المسئولين عنها حيث إنها راشدة ومسئولة عن أفعالها أمام ربها

والإنسان فقط مسئول عن نفسه وعن أفعاله لا نفس وأفعال سواه إلا في المجتمعات التي يأله الأشخاص فيها ذواتهم

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحين

اذا نظرتم على الاحداث كمشاهد خارج عن الصورة. ممكن نقول كل ماسبق حرية..يجوز او لايجوز..تعنت داعش........الخ

لكن لو دخلنا داخل البرواز وكنا جزءا من ابطال الاحداث، اكيد سيتغير الكلام.

انها زوجة وام. تعلقت ببغير الزوج وبدلا من طلب الطلاق. سلكت ما ترونه من طريق.

احساس الزوج الخزي والقهر والوجع المتواصل خاصة انها لم تبالي بابنتيها.

شعور الاهل ومن من اهل الصعيد ممكن ان يترجم المشهد بصدق لايمكن لاي منهم ان يرفع عينه في حد لان ثوبه به بقعة وسيعيرون الى مالا نهاية بعملة ابنتهم ..فكان لزاما غسل الفضيحة حتى يرفعوا راسهم بين الناس.

انا لااقول رايي لكن اتكلم بعقل الاهل -وفي الحقيقة انا متعاطفه معهم-_وان كان لي اعتراض فهو على طريقة القتل البشعة دي.وكون عقلي قال هذا لا يعني انه الصواب لكني احببت ان انقل احساس اسرة الضحية.

انا تناولت الموضوع بعيدا عن الديانة فلها كلام اخر....كلاهما عاقل ويعلم مدي قسوة النتائج المرتقبة لكنا نتمنى ان تعدي على خير.

سومه

تم تعديل بواسطة suma
رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحين

اذا نظرتم على الاحداث كمشاهد خارج عن الصورة. ممكن نقول كل ماسبق حرية..يجوز او لايجوز..تعنت داعش........الخ

لاكن لو دخلنا داخل البرواز وكنا جزءا من ابطال الاحداث، اكيد سيتغير الكلام.

انها زوجة وام. تعلقت بغيز الزوج وبدلا من طلب الطلاق. سلكت ما ترونه من طريق.

احساس الزوج الخزي والقهر والوجع المتواصل خاصة انها لم تبالي بابنتيها.

شعور الاهل ومن من اهل الصعيد ممكن ان يترجم المشهد بصدق لايمنك اي منهم ان يرفع عينه في حد لان توبه به بقعة وسيعيرون الى مالا نهاية بعملة ابنتهم ..فكان لزاما غسل الفضيحة حتى يرفعوا راسهم بين الناس.

انا لااقول رايي لكن اتكلم بعقل الاهل -وفي الحقيقة انا متعاطفه معهم-_وان كان لي اعتراض فهو على طريقة القتل البشعة دي.وكون عقلي قال هذا لا يعني انه الصواب لكني احببت ان انقل احساس اسرة الضحية.

انا تناولت الموضوع بعيدا عن الديانة فلها كلام اخر....كلاهما عاقل ويعلم مدي قسوة النتائج المرتقبة لكنا نتمنى ان تعدي على خير.

سومه

حضرتك تكلمتي عن إحساس الزوج وهو غير متواجد في المشهد

وعن كونها أم لأطفال وهم غير متواجدين في المشهد

أبطال المشهد هم الأخ والعم وأبناء العم

هل أنت مؤمنة يا أستاذة سومة بما يسمى غسل الفضيحة كما تعبرين عنه بكلمة لزاما

إذا كان حكم هذه المرأة عند هؤلاء هو الكفر فلم تعاقب وقد خرجت عن الدين وعن الزواج بالتفريق لتغيير الديانة كما يقولون عن كل حالة مشابهة

ولا أدري أهي مسئولة من :

الزوج أو الأب

أم من الأخ والعم وأبناء العم القاتلين

أم من ربها الذي أعطاها الحياة ولم يكلف أحدا بأن ينزعها منها

لست معكي أستاذة في هذا التعاطف

ولست مؤمنا بأن فعل شخص يلحق العار بشخص آخر لأن الإنسان على نفسه بصيرة

ولست مؤمنا بأن إنسانا يغسل عارا لحقه من فعل شخص آخر بقتل نفس حرم الله قتلها إلا بالحق

وأي حق كان لهم ؟

أنا لا أبرئ تلك المرأة وأيضا لا أجعل لها عقابا لم أره في الشرع

وأكيد لو كان هناك حكما شرعيا يجيز هذا الذبح لما كان هناك اعتراض

ولكن هيهات أن يوجد !!

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

المسألة من منطلق انها حدثت في الصعيد. فليس لها علاقة بالدين اطلاقا حتى لو كانت هربت مع ابن عمها فالجريمة واحدة هي ضرورة مسح العار

ما سبق كان استهلالا لابد منه

كم من النساء و الفتيان يقتلون كل يوم بدعوى مسح العار و العقاب القانوني تافه جدا للقتل دفاعا عن الشرف

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

القصة فيها حلقة مفقودة و تفتقر الى المصداقية

ما سبق كان استهلالا لابد منه

هروب زوجة و ام من بيت الزوجية مع جارهم وحده قمة العار و هي تعرف ذلك و عشيقها الذي هربت معه يعرف ذلك

فكيف يتأتى أن يعود العاشق بزوجته الى قريته مرة اخرى. ؟ و مائة علامة استفهام من عندي

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

المسألة من منطلق انها حدثت في الصعيد. فليس لها علاقة بالدين اطلاقا حتى لو كانت هربت مع ابن عمها فالجريمة واحدة هي ضرورة مسح العار

ما سبق كان استهلالا لابد منه

كم من النساء و الفتيان يقتلون كل يوم بدعوى مسح العار و العقاب القانوني تافه جدا للقتل دفاعا عن الشرف

 

حسب ما إحنا شايفين إن القتل دفاعا عن الشرف مباح اجتماعيا ومحمي قانونيا

وقد تقتل البت أو الأخت ويتبين فيما بعد أنها عذراء وأن ما اتهمت به من حمل كان عبارة عن انتفاخ أو ورم 

وكثيرا ما يتخلص القاتل من العقوبة نهائيا لأنه قد يجد في مواد القانون ما يجعله معذورا حينما أقدم على القتل 

كما أن القتل أحيانا في جرام الشرف قد يكون من غير قرابة 

يعني ممكن يحدث من الجيران أو أهل البلد 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

ورغم كل ماقيل فانا مازلت انظر بعين العطف للابوين والزوج واتخيل مدى الوجع الذي في قلوبهم

ولو كان حدث تغيير في الفكر لديهم ما كنا سمعنا مجرد سمع عن جرائم الثار والشرف ولو كانت الهاربة صبية كان ممكن قلنا طيش مراهقة

وفعلا وكانها سعت الى حتفها(وهي تعرفه جيدا)برجليها فهل كانت تتوقع ان يقابلوها بالاحضان؟ الهاربة هي التي خطت بيدها النهاية .

والقانون حتما سيكتب كلمة النهاية وعلينا قبولها ،وستستمر تلك الجرائم ويستمر الجدل حولها الى مالا نهاية او ان يتغير الفكر.

سومه

تم تعديل بواسطة suma
رابط هذا التعليق
شارك

للصعيد اعراف اخرى بقوة الملة ..


هناك حيث الفراغ .. فكل انسان معنى بامر اخيه ..


ليس للمساعدة .. لكن للمعايرة ..


حيث الغير مألوف يعتبر خروج على العرف يستحق العقاب ..


العقاب هناك ليس شأن دينى .. او حد يطبق ..


لكن لكى يستطيع الاهل ان يكملوا حياتهم دون نقيصة ..


" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

صراحة انا فضلت انى اجعل ردى على مرحلتين ..


هنا ساتناول وضع المرأة واسمحو لى ان اشت عن الموضوع قليلا ..


لى شريك و رئيس عمال باحد ورش دسوق محافظة كفر الشيخ ( وجه بحرى و ليس الصعيد )


جاء يطلب المشورة فى خطبة ابنته التى اعرفها و اعرف والدتها .. البنت عمرها 14 عام .. البنت قليلة الحجم اى ليس بها معالم انوثة ..


الرجل حائر بين عرف المكان و رفض عقله لزواج ابنته بهذا العمر .. يعترف انها طفلة لكنها بظل عرف المكان لو صار عمرها 16 عام ستثار حولها الاقاويل ..


18 عام فهى بمصاف العوانس .. خوفه ان يجنى على ابنته سلمها لعرف يرفضه العقل ..


هنا سالت كيف سيتم عقد القران بتلك الحالات .. قال بورق غير مسجل .. ثم عند بلوغ السن القانونى يسجل ..


بعدها كنا بعمل بالمنيا لمكان يمتلكه محامى يعمل بالمأذونية ..


سألته عن سن الزواج القانونى .. فقال 18 عام .. و اشرت لشريكى فسال كيف يتم الزواج و عرفت الكثير ..


غبن فاضح للفتيات ..


عقود زواج لا تسجل .. لو توفى الزوج ضاع حق ميراث الزوجة و الاطفال و اصبحت بحق القانون ماذا ..


ايه الوضع لو غيراهل الزوج المتوفى رايهم و رفضوا الاعتراف بالزيجة و الاطفال ..


الكثير استعرضه المأذون من الواقع العملى الذى راحت ضحاياه فتيات لم نسمع بهن ..


لانهن لا يمتن لقضايا دينية مسيحى و مسلم ..


تلك الفتاة التى لم تعى يعنى ايه زواج .. عندما تصل لسن النضج و تتمرد على وضع لم يكن لها يد فيه ..


ايقبل عرف مجتمعها هذا التمرد ..


" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

أحيانا تستحيل العشرة بين الزوجين وأحيانا يتحول الحب إلى كره بينهما وأحيانا الزوج يرغب في أخرى وربما ترغب الزوجة في آخر أو قد يضطرا معا لإنهاء زواج لم يقم على أساس سليم


الحل في هذه الحالات هو الفراق وليس القتل


قرأت أن زوجة سورية في الفيوم قتلت زوجها لأنه تزوج بأخرى


http://www.albawabhnews.com/1576486


ما الداعي للقتل ؟


أكان العقد عقد زواج أم عقد تملك وتصرف ؟


عقد الزواج له بنود منها أنه إذا قرر أحد الطرفين إنهاء العلاقة


أنهاها الرجل طلاقا


وأنهتها المرأة خلعا


والعقد شريعة المتعاقدين


فكان يكفي عند الرجل أن تفارقه زوجته بالطلاق


وكان يكفي عند المرأة أن تفارق زوجها بالخلع


وهذا فيه من الكرامة ورفع الرأس وغسل الفضيحة إن وجدت ( من أحدهما ) وبدون قتل


وليس هناك حاجة لتشريع القتل اجتماعيا أو استساغته قانونيا في أي حالة


وإذا كان هناك من يلحق به العار من تصرف للمرأة أحد فهو الأب حتى وإن كانت متزوجة


والأب هنا رفض تصرف الآخرين نيابة عنه


أرجع للحالة التي معنا


وما زلت أرفض قتلها ولا أملك من أمرها شيء سوى البراءة من فعلتها


وأظن الزوج ربما يتصرف من منطلق اللي باعك بيعه


أو اللي كرهك مستحيل هتحبه وتحمد ربك إنه راح عنك بدل ما يظلمك بالعيش معه وهو كاره لك


نحن في مجتمع ربما يجبر فيه أحد الطرفين على العيش مع الكره أو بدون محبة وود وهذه هي النار التي تكون تحت الرماد باستمرار وتنبيء بعواقب وخيمة


أخيرا أرى أن القتل هو الجريمة المخلة بالشرف وليس هو الجالب للشرف


وليس هناك عرف إجتماعي يحقق الكرامة إذا لم يكن نابعا من دين أو أخلاق أو من قانون


 


هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل طارق حسن ليتك تعدل عنوان الموضوع و ترفع منه كلمة مسيحي و تكتفي بأن. الزوج الجديد او العشيق جارهم فليس في الموضوع كله أي علاقة بدين العاشق

كما أني أرى في القصة - و ان كانت حقيقية - نوع من المبالغة شبيه بتلك في مسرحية اصل و صورة عندما كتب الصحفي أن المهراجا نزل من الطائرة راكبا فيله الأبيض !!

كيف يعود العاشق بزوجته - التي هي زوجة جاره سابقا - الى قريته مرة أخرى بعد ثلاث سنوات هروب

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل طارق حسن ليتك تعدل عنوان الموضوع و ترفع منه كلمة مسيحي و تكتفي بأن. الزوج الجديد او العشيق جارهم فليس في الموضوع كله أي علاقة بدين العاشق

كما أني أرى في القصة - و ان كانت حقيقية - نوع من المبالغة شبيه بتلك في مسرحية اصل و صورة عندما كتب الصحفي أن المهراجا نزل من الطائرة راكبا فيله الأبيض !!

كيف يعود العاشق بزوجته - التي هي زوجة جاره سابقا - الى قريته مرة أخرى بعد ثلاث سنوات هروب

 

تم التعديل وهو لم يكن عنواني ولكنه عنوان جريدة التحرير وأول شيء كتبته هو أتمنى أن تكون الحادثة غير حقيقية ... ولكن بفضل الله الموضوع سار في مسار صحيح ناقش قضية مهمة أو قضايا كانت في حاجة للمناقشة وهي الموروثات الاجتماعية التي أحسبها خاطئة 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

انا اعتقد ان المفروض هو اصدار تشريع قانونى يحكم بين الناس فى مثل هذه القضايا

أنا شايف إن بعضها أمور شخصية ... كرهت .. أحبت .. هربت ....تزوجت .... فعلت في نفسها ما تشاء ... لا تشريع

أنا فقط الآن أطرح سؤالا

لو ارتكب الرجل فاحشة ..... هل لأخيه أو لعمه أو لأبناء عمومته أن يقتلوه ؟ ...... طبعا هتقول : لا

ولو ارتكبت المرأة فاحشة ...هل لأخيها أو لعمها أو لأبناء عمومتها أن يقتلوها ؟ .... طبعا هتقول : أيوه .... مش كده

بأي منطق أو بأي تشريع أو بأي قانون تمنع هنا وتجيز وتؤيد هناك ؟

وهل نحن المكلفون بذلك وأعطينا رخصة القتل في هذه الحالة ؟

وهل فعلا يلحقنا عار من أفعال غيرنا وملزمون بغسلة بالدم المراق ؟

وهل العادات والتقاليد دين يجب أن نتبعه

عموما مرحبا أستاذ : عمرو ومنتظر ردك

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

التشريع القانوني موجود في حالتنا تلك :

- الجمع بين زوجين و تسقط التهمة بوفاة القتيلة

- تهمة التزوير في اوراق رسمية للزوج الثاني لمعرفته بانها علي ذمة رجل آخر

- تهمة القتل العمد للعم و ابنيه.

ما هو غير قانوني ليس فقط تهجير أسرة الزوج الثاني و لكن رعاية أجهزة الأمن لهذا التهجير !!! ... هذا ما لم و لن أفهمه أبدآ .

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

التشريع القانوني موجود في حالتنا تلك :

- الجمع بين زوجين و تسقط التهمة بوفاة القتيلة

- تهمة التزوير في اوراق رسمية للزوج الثاني لمعرفته بانها علي ذمة رجل آخر

- تهمة القتل العمد للعم و ابنيه.

ما هو غير قانوني ليس فقط تهجير أسرة الزوج الثاني و لكن رعاية أجهزة الأمن لهذا التهجير !!! ... هذا ما لم و لن أفهمه أبدآ .

الذي لم استوعبه من القصة بالكامل. هو عودة الزوج الثاني و هو العشيق الذي هربت معه القتيلة لمدة ثلاث سنوات الى نفس القرية مرة أخرى

ايا كان دين و ملة هذا العشيق هل سيتسامح معه أهل القتيلة و هل سيتسامح المجتمع مع القتيلة و عشيقها هل قتل الفتاة يرفع العار عنه و عن اسرتها

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

أنا شايف إننا لازم نوجد ثقافة مجتمعية أو مناعة ضد التصرفات الخطأ عند اشتعال أي أزمة 


وشايف إن نظام التقفيل لا يكون حلا ناجعا 


ليه نترك الناس بلا ثقافة وبلا مناعة في مواجهة الفتن 


وماذا عساها أن تفعل الأجهزة الأمنية 


والبعض لا يلجأ إليها


إذا كان الاعتقاد عدم ترك حساب امرأة أخطأت لربها يوم القيامة فكيف بهم أن يتركوا الأمر للدولة أو للقضاء


العناترة لازم ياخدوا حقهم بإيديهم 


وفق نظرية من النهاردة مفيش حكومة : أنا الحكومة 


والصباع اللي يوجعني معالجوش أقطعه 


وغسيل العار بإسالة الدماء وقتل النفس بالمعصية 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...