اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

فضيحة فساد بنك التنميه الزراعيّه - موضوع من طرح الأستاذ/محمد عبداللا


disappointed

Recommended Posts

:D  :D  :D  :D  ;)  ;)  :blush:  :D

أخي العزيز الأستاذ شرقية: كان قلبي حاسس إنك راجل، والحمد لله00 أنا إحساسي لا يخيب0 لكن من ناحية الأحوط كان لازم أقول الأخت بسبب تاء التأنيث الضخمة الموجودة في الاسم0 سوف تسألني : لماذا لم تأخذ بالأحوط في الناحية التي كان قلبك حاسس بيها؟ الإجابة : لأن الغلط في راجل ـ بدون قصد طبعا ـ أحسن من الغلط في ست، ولا رأي

سيادتك أيه؟

من الناحية الأخرى، أنا أعرف أن لحظة ظلم واحدة لإنسان برئ تساوي الدنيا وما فيها، ولكن الله وهب الإنسان قدرة على التحمل0 على كل حال الأيام القادمة مفعمة بالأحداث الكبار. قل يا رب أن تكون في مصلحة بلدنا وشعبها الصابر العظيم0

:D  :D  :D  :D  :D  :D  :D  :D

ابن عبداللاه

رابط هذا التعليق
شارك

لولا الأمل ما إستمرت الحياه

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الأستاذ شرقية : الأمل موجود، واقرأ معي بإمعان مقال الأستاذ فاروق جويدة في الأهرام اليوم، فهو ناطق بلسان حال التغيير الجاري اليوم على أرض الوطن0 والمشكلة الحقيقية الموجودة الآن في الأهرام وغيرها من الصحف القومية أن الأصوات الراهنة لا تستطيع الحديث باسم الإصلاح لأنه ضد مصالحها مباشرة، وسيأتي الوقت الذي يصل فيه تيار الإصلاح إلى هذه المؤسسات، وأظنه بات قريبا جدا منها0

وفيما يلي مقال الأستاذ جويدة:

الحزب الوطني‏..‏ ومستقبل العمل السياسي

بقلم: فاروق جويدة

انتهي الحزب الوطني من انتخاباته واختيار قياداته في المحافظات وبعد أيام قليلة يعقد الحزب مؤتمره العام في ظل توجهات وأفكار جديدة‏..‏ والواضح في جداول الاختيارات ومواقع العمل السياسي للحزب أننا أمام وجوه جديدة‏..‏ ولقد كان هذا في حد ذاته مطلبا شعبيا منذ سنوات بعيدة ان تنضم إلي مسيرة العمل الوطني مواكب من الشباب باختلاف توجهاتهم‏..‏ وامام هذه المتغيرات في ساحة العمل السياسي من خلال أكبر احزابنا السياسية نجد انفسنا امام احلام لاننكر اننا حلمنا بها من قبل ولم تتحقق‏,‏ ولكن لايملك الانسان احيانا غير ان يعيد ترديد الاشياء فاذا لم تكن وجدت صدي بالأمس‏..‏ فلعلها تجد صداها في الغد‏,‏ ولهذا سوف اتوقف قليلا امام المؤتمر العام للحزب الوطني لكي نناقش معا بكل الموضوعية والامانة اخطاء الأمس واحلام الغد وهنا سوف اطرح بعض الافكار والتصورات عن مستقبل العمل السياسي من خلال حزب الاغلبية‏.‏

في البداية لابد أن نعترف ان الحزب الوطني جاء إلي العمل السياسي وهو يحمل ثلاثة جوانب اساسية‏:‏ البعض يري انها كانت عبئا عليه‏..‏ بينما يري البعض الآخر انها كانت ومازالت من أهم الدعائم التي قام عليها الحزب ككيان سياسي وإنها كانت ومازالت مصدر قوته ووجوده‏.‏

أول هذه الجوانب‏..‏ انه حزب بدأ مسيرته بقرار فوقي‏..‏ ولعل ذلك يختلف تماما عن مسيرة الاحزاب السياسية التي تبدأ عادة من قواعدها الشعبية وتتصاعد حتي تصل إلي قمة الهرم‏..‏ ممثلا في قيادات الحزب‏..‏ وفي كل بلاد العالم التي تعتنق التعددية الحزبية نجد الاحزاب وهي تنمو كالشجرة تخرج من الأرض أولا ثم تمتد بفروعها واوراقها وظلالها في السماء‏..‏ ولكن المؤكد ان الحزب الوطني جاء إلي الحياة في ظل محاولة لتوسيع هامش الحريات وتعدد الاراء والافكار حتي وان كان ذلك قد تم بقرار سياسي وليس نتيجة تراكم زمني وفكري طويل المدي‏.‏

الجانب الثاني‏:‏ ان الحزب الوطني من اعماق تجربة شمولية لم تكن التعددية من مصادرها فهو ابن شرعي لتوجه فكري واحد‏..‏ ولهذا السبب عمل في بنائه الكثير من بقايا تجاربنا السابقة سواء في الاتحاد الاشتراكي أو الاتحاد القومي أو هيئة التحرير أو المنابر‏,‏ وهذه الكيانات السياسية كانت دائما خارج نطاق الاحزاب السياسية بمفهومها الطبيعي‏..‏ ولهذا السبب حلل الحزب الوطني الكثير من فكر ورؤي هذا الماضي القريب البعيد‏.‏

الجانب الثالث‏:‏ ان الوجوه في احيان كثيرة لم تتغير وربما كان منها من مارس العمل السياسي في ظل مدارس تختلف تماما عن منهج والسلوب التعددية الحزبية‏...‏ ولاشك ان ذلك كان عبئا علي الحزب الوطني‏:‏ الفكر‏..‏ والمنهج‏..‏ والمسئولية‏..‏ هذه الجوانب الثلاثة كانت بكل المقاييس ميراثا ثقيلا علي الحزب الوطني بل علي التجربة الحزبية في مصر كلها‏..‏ وان كان البعض منا يري غير ذلك تماما‏.‏

والشيء الغريب ان يقال إن في مصر الآن‏15‏ حزبا وربما أكثر‏..‏ وهي احزاب سرية لايعلم احد عنها شيئا من بينها احزاب تحمل شيئا من عبق الزمان القديم ولاتحمل شيئا غيره‏..‏ ومنها احزاب تصدر صحيفة‏..‏ ومنها احزاب لا وجود لها علي الاطلاق وليست أكثر من لافتة ومبني واعانه سنوية تقدمها الدولة ولايعرف احد اين تذهب ولماذا تقدمها الدولة من الاساس‏.‏

وفي ظل هذه الكيانات السياسية الهزيلة التي تمس احزبا سياسية غابت المنافسة تماما ووجد حزب الاغلبية نفسه مستريحا في كل الحالات فلا صراع بين قوي سياسية متنافسة‏..‏ ولا حوار بين افكار تتصارع‏..‏ ولاوجود لاحد في الساحة السياسية‏..‏ ولاشك ان هذا ترك اثارا سلبية علي الحزب الوطني وبقية الاحزاب‏..‏ بل ترك ظلالا علي كل التجربة الحزبية في مصر‏..‏ ان غياب المنافسة والصراع السياسي والحوار الفكري يشبه حالة من حالات الغيبوبة التي تصيب العقل فلا يفكر‏..‏ وقد ترتب علي ذلك فراغ سياسي مخيف بين شبابنا وترك ذلك فرصا واسعة امام تيارات اخري لكي تملأ هذا الفراغ‏.‏

وترتب علي ذلك ايضا فراغ ثقافي رهيب كان من نتيجته حالة السطحية واللامبالاة التي انعكست علي جوانب كثيرة من حياتنا‏..‏ وترتب علي ذلك ايضا فراغ ديني في ظل غياب الدين الحقيقي بسماحته ورحابته وعمق الاحساس فيه وكان لهذا الفراغ آثار بعيدة المدي علي حياتنا السياسية والثقافية والدينية‏.‏

وإذا كان الحزب الوطني يتحمل مسئولية الفراغات السياسية والثقافية والدينية في الشارع المصري فان بقية الاحزاب تشاركه هذه المسئولية‏,‏ ومن هنا يمكن ان تكون نقطة البداية ليس للحزب الوطني وحده ولكن بالنسبة لبقية الاحزاب اننا علي ابواب مرحلة جديدة‏..‏ فالعالم حولنا يتغير‏..‏ وفي كل يوم نري ونشاهد حولنا حسابات جديدة وافكارا جديدة ومطامع جديدة ويجب علينا ان نعد انفسنا لمواجهات جديدة‏.‏

ان السياسة في العالم تغيرت‏..‏ والاقتصاد بكل موازينه التقليدية يتحول‏..‏ والقوي السياسية في العالم يعاد تشكيلها‏..‏ والمنطقة العربية‏,‏ ونحن اهم مقومات وجودها تتعرض لمؤامرات مخيفة‏..‏ والامة التي ننتمي إليها تواجه هجمات شرسة‏..‏ امام هذا كله يجب ان يستعد شبابنا لكل هذه المواجهات بالوعي والثقافة والانتماء ومواكبة روح العصر‏.‏

ان الواضح من برنامج الحزب الوطني في اختيار كوادره الجديدة اننا امام وجوه جديدة وهذا يعني اننا امام فكر جديد أو هكذا ينبغي ان يكون المستقبل‏..‏ وفي مؤتمر الحزب القادم هناك مجموعة من القضايا يجب أن يطرحها الحزب بكل الوضوح والصراحة‏.‏

‏*‏ ماهو مستقبل العمل الحزبي في مصر وهل يمكن ان يتسع هامش الممارسة السياسية من خلال فتح الابواب لاحزاب جديدة‏..‏ وماهو الموقف من احزاب لا دور لها ولاوجود‏..‏ واذا كان الحزب الوطني سوف يسعي إلي تغيير كوادره وقياداته ألا يتطلب الامر ان يحدث ذلك في بقية الاحزاب وان نفتح الابواب لفكر جديد من خلال احزاب جديدة‏..‏ ان الحزب الوطني ليس مسئولا فقط عن قواعده وقياداته ولكنه مسئول عن التجربة الحزبية التي شهدتها مصر في السنوات الماضية بكل سلبياتها واذا كان الحزب الوطني قد بدأ مشواره مع التغيير فيجب ان يتحقق ذلك في بقية الاحزاب وان يعاد النظر في التجربة كلها بحيث تكون هناك بداية حزبية جديدة أكثر حرية وأكثر تعددية وايضا أكثر التحاما بالشارع المصري‏.‏

ماهو دور الاحزاب في مواجهة قضايا الوطن‏..‏ وهنا لاينبغي ان يتوقف السؤال عند دور الحزب الوطني لانه صاحب القرار والمسئولية ولكن يجب ان تتسع دائرة المسئولية لكي تشمل بقية الاحزاب‏..‏ ان هناك مشاكل كثيرة غابت فيها الاحزاب تماما‏,‏ بما فيها الحزب الوطني‏..‏ ان مشكلة التنمية الاقتصادية تحتاج إلي مراجعة صريحة من حيث دور الحكومة والقطاع الخاص بحيث نقف امام انفسنا في لحظة مكاشفة ونتساءل‏..‏ ماهو دور الحكومة في مستقبل التنمية في مصر‏..‏ وهل نلغي هذا الدور‏,‏ كما يري البعض أا أن وجوده في بعض المجالات ضرورة‏..‏ وماهو دور القطاع الخاص وماهي سلبيات التجربة سواء مع البنوك أو مع الانتاج أو مع التصدير‏..‏ هناك ايضا مشكلة البطالة وهل ترفع الحكومة يدها منها‏..‏ وهل القطاع الخاص قادر علي تحمل اعباء مثل هذه المشكلة‏..‏ وماهي نتائج الحلول التي طرحتها الحكومة لمواجهة ازمة البطالة وإلي اين وصلت؟‏..‏ وهناك ايضا مشكلة المال العام ممثلة في عدد كبير من القضايا التي كشفتها الأجهزة الرقابية‏..‏ ويجري التحقيق فيها أو تم حسمها امام القضاء مثل نواب القروض‏..‏ ويدخل في ذلك ايضا اموال البنوك التي حصل عليها رجال الأعمال‏..‏ إن استباحة المال العام في مصر قضية تحتاج إلي مواجهة حاسمة وجادة‏.‏

من بين القضايا التي ينبغي مناقشتها ايضا قضية التعليم ودور الدولة والمؤسسات الخاصة وكيف نقدم تعليما عصريا يشارك في التنمية بكل جوانبها‏.‏

وهنا يجب أن ننظر بوعي للكثير من السلبيات التي اجتاحت حياتنا مثل قضية المخدرات التي تهدد شبابنا‏..‏ والثأر التي أطلت برأسها بقوة في صعيد مصر‏,‏ والاهمال متجسدا في مأساة قطار الصعيد أو حوادث المرور التي أصبحت نكدا يوميا يطارد المصريين في كل بيت‏..‏ ان الحزب الوطني مطالب بطرح كل هذه القضايا لانها قضايا المواطنين ولانها تمثل مستقبل هذا الشعب في كل جوانب حياته ولاينبغي ان يناقش الحزب تغييرات كوادره أو وجوده في الشارع بعيدا عن هموم الناس‏..‏ ان الحزب الوطني في حاجة الآن لان يعيد بناء جسوره وتواصله مع المواطنين لان القضية ليست القابا وواجهات اجتماعية ولكنها مسئولية ودور ورسالة‏.‏

لايستطيع الحزب الوطني وبقية الاحزاب في مصر ان تفصل نفسها عن كل مايجري ويدور حولنا‏..‏ ان العمل السياسي لاينفصل عن قضايا الوطن الداخلية والخارجية ولايستطيع الانسان الآن ان يعيش في برج عاجي داخل وطنه لان قضايا العالم تترك الآن ظلالها علي كل بيت في ابعد نقطة من هذا الكون‏..‏ ومن هنا لاينبغي ان نتجاهل الهجوم الذي تتعرض له الأمة العربية ابتداء بما يحدث من مذابح علي يد القتلة الصهاينة في فلسطين وانتهاء بضرب العراق وتهديد وحدته‏..‏ يدخل في ذلك ايضا مايحدث في جنوب السودان وهذه المؤامرة الخبيثة لفصل جنوبه عن شماله‏.‏

ان هذه القضايا تبدو بعيدة عن الاهتمامات الحزبية ولكن هذا تفسير قاصر للعمل السياسي لان الاحزاب هي التي توجه سياسة الحكومات أو هكذا ينبغي‏,‏ ومن هنا فان علي احزابنا السياسية مسئولية كبيرة في نشر الوعي وتوضيح كل مايجري حولنا‏..‏ ان مايتعرض له العرب والمسلمون في أوروبا لايخص اقلية عربية أو مسلمة تعيش في الغرب ولكنه قضية العرب والمسلمين في كل مكان‏.‏

ومن هنا يجب ان نحدد الادوار والمسئوليات علي كل المستويات الإعلامية والسياسية والثقافية في هذه المواجهة‏.‏

هناك قضايا أخري تتعلق بالانتماء والولاء للوطن‏,‏ هذه الأفكار العظيمة التي نشأت عليها اجيال واجيال ويجب ان تظل ميراثا عزيزا لابنائنا‏..‏ ان هذه الكلمات الجميلة ليست مجرد شعارات براقة ولكنها كانت اسلوب عمل وموقف وحياة‏..‏ كانت تعكس شكل العلاقة بين الانسان ووطنه وترسم صورة هذه العلاقة فكان الحب الحقيقي ممثلا في الحرص علي المال العام‏..‏ وكان الانتماء الصادق ممثلا في العطاء بلا انانية‏..‏ وكانت الجدية تعني الالتزام‏..‏ وكان الضمير يسبق القوانين والتشريعات‏..‏ وكان الوطن يعني الحياة وكان التعاطف بين الناس يتجسد في هذا التواصل الجميل الذي يبدأ بأبناء الأسرة الواحدة وينتهي عند ابناء الشعب الواحد‏.‏

هذه الافكار التي تبدو الآن وسط غبار ايامنا الكثيف شاحبة هزيلة يجب ان ترفع الاحزاب السياسية رايتها مرة أخري بعيدا عن الصراخ والضجيج والخطب بحيث نقدم القدوة والنموذج لشباب يقرأ كل يوم عن تلك النماذج الكريهة التي شوهت حياتنا واستباحت المال العام وأطاحت بكل قيم هذا المجتمع العريق‏.‏

اتمني ان يكون المؤتمر العام للحزب الوطني نقطة بداية جديدة نحاول من خلالها ان نواجه مشاكلنا بصدق وامانة‏..‏ وان نناقش قضايانا الحقيقة بعيدا عن المزايدات والمبالغات والشعارات الرنانة‏..‏ اننا نعيش فترة صعبة وقاسية علي كل المستويات وما احوجنا إلي كل فكر جاد‏.‏

واتمني ان نبدأ صفحة جديدة في العمل السياسي نتخلص فيها من رواسب الماضي وسلبياته وأن تكون مواجهة قضايا الوطن وهمومه هي الهدف والغاية‏.

ابن عبداللاه

رابط هذا التعليق
شارك

واضح أن الأخ فاروق جويدة "يتمنى" وربنا يديله على قد نيته !!

وبعدين هانت وباقى أيام على المؤتمر العام المنتظر للحزب الديمقراطى .. وبكرة تنشف البركة ونرى ما فيها .. والتغييرات الشديدة المنتظرة والتى أتوقع أنها ستكون تغييرا للخلف در من الوضع محلك سر ..

ثم ان هيئة الرقابة الادارية تتبع رسميا لرئيس مجلس الوزراء وليس لرئيس الجمهورية الذى أصبح يتبعه الجهاز المركزى للمحاسبات بعد التعديل التشريعى الأخير .. وطبعا هذا لا يخالف ان كلنا تبع رئيس الجمهورية !!

ثم ان فاروق جويدة يتحدث عن نماذج الفساد التى جرى تقديمها وكأنها حقائق مطلقة ولأن هذه القضايا لم يصدر بشأنها أحكام قضائية نهائية بعد وما صدرت له أحكاما كانت مغايرة للبدايات .. فان ما كتبه جويده معناه اما السير فى ركب الأجهزة الرقابية ولن نقول مجاملتها .. أو التأثر بالحملة الصحفية التى تواكب الكشف عن هذه القضايا وكلنا نعرف كيف تسير الأمور فى الصحافة المصرية الآن الا من رحم ربى

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

أشم رائحة السيد جمال مبارك وراء ما يحدث هذه الأيام من حملات فى ظاهرها محاربة الفساد وفى باطنها الأطاحة بخصوم أشداء يشغلون مناصب قيادية داخل صفوف الحزب الوطنى ويصعب على السيد رئيس الجمهورية الإطاحة بهم بدون هذه الإجراءات التمهيدية لعزلهم وتولية جمال المسئولية خلفاً لهم والله أعلم   :xmas:  :xmas:  :xmas:  :xmas:  :xmas:

أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا لم تنشر صحيفة الوفد الصادرة اليوم هذه الأخبار الخطيرة؟

وأكرر السؤال: لماذا لم تنشر صحيفة الوفد هذه الأخبار الخطيرة؟ وإنني في انتظار إجابة من رئيسي تحرير الوفد الأستاذ عباس الطرابيلي والأستاذ مجدي مهنا. وأظن أن ألوف المصريين ينتظرون الإجابة عن السؤال.

أتمنى ان لا يكون سبب عدم نشر الوفد لتلك القضية بسبب ان د./نعمان جمعة رئيس حزب الوفد كان محامى د. يوسف والى فى الإتهمات التى وجهتها له صحيفة الشعب و التى احتوت على جميع التهم الموجهة الى المدعو يوسف عبد الرحمن و أكثر.

mycopy10.gif
رابط هذا التعليق
شارك

السيد حشيش

انا سمعتك...بتقول انك

شامم....ريحه السيد جمال...في الموضوع

ليه كدة....هو ريخته فايحه للدرجه دي

دا ...لسه ممسكش

......

كل واحد يخلي باله من منخيرة

بكرة أحسن من النهاردة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...