اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

almetwally

الأعضاء
  • إجمالي الأنشطة

    29
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

معلومات الصفحة الشخصية

  • النوع
    ذكر

الإنجازات الخاصة بـalmetwally

عضو جديد

عضو جديد (1/14)

4

الشعبية

  1. مازلت لا أفهم كتابات البعض الذين يدعون حب مصر وجيش مصر أكثر من غيرهم ويصرون على أن إنتقاد جنرالات المجلس العسكري وحكام البلد الجدد يعد إهانة للجيش المصري . وبذلك فهم يقعون في أكثر من خطأ منهجي أولها خطأ الإنتصار للحاكم ، أي حاكم ، ضد معارضيه ومنتقديه وإتهامهم بالعمالة والخيانة . وللأسف فإن تاريخ مصر القديم والحديث يسرد لنا أبشع النماذج في ذلك . وثانيها أنهم يكتبون في المحاورات وكأن كل قرائهم من أصدقائهم ومعارفهم الذين سيفهمون نواياهم ومقاصدهم حتى لو توارت خلف مفردات مغايرة للمعنى المقصود . وثالث هذة الأخطاء هو خلط الأمور وجمع متغيرات شديدة التباين في معنى واحد . فالإدعاء بأن الهجوم على وزارة الداخلية والسفارة كان على يد ثوار التحرير يدحضة ، على سبيل المثال لا الحصر، مقالة سلامة أحمد سلامة بالشروق اليوم http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=08102011&id=7a880a4c-513c-4418-aef0-e176aa7b88f9 أما ما يسمى بموقعة العباسية ، أو كمين العباسية للدقة ، فهو سقطة كبيرة لصاحب قرار تحالف الشرطة العسكرية والأمن المركزي وجناح أمن الدولة من البلطجية في حصار المتظاهرين السلميين وإلقاء القنابل المسيلة والحجارة القاتلة عليهم . وفي تقرير تقصي الحقائق الصادر عن المجلس القومي لحقوق الإنسان والذي تم وأده والتعتيم عليه أبلغ دليل . من الثابت أن ثوار التحرير إحتفلوا كباقي المصريين بإنتصار أكتوبر ولكن ليس على طريقة زمارين الحكام وطباليهم والذين عادوا يعجون منابر الإعلام الرسمية بصخبهم . وقد ذهبت مجموعة من شباب حركة 6 إبريل لوضع أكاليل الزهور عند النصب التذكاري بمدينة نصر ليقابلوا بعيال المخلوع ومرضي حملة "أسفين ياريس" الذين هاجموهم وحاولوا منعهم من وضع الزهور على مرأى ومسمع من الشرطة العسكرية "المحايدة" تماما كما يقف باشوات الداخلية على الحياد من إعتداء عيال المخلوع على أسر الشهداء والمصابين على أبواب اكاديمية الشرطة .
  2. **************** فالخلط بين الجيش أو القوات المسلحة العظيمة وبين المجلس العسكري الحاكم يكشف عن جهالة عميقة في عقلية مرتكبيه . ولأن المجلس العسكري الآن يلعب سياسة ويمارس السلطتين التشريعية والتنفيذية معا في إستغلال واضح للطبيعة المرتبكة للمرحلة الإنتقالية ، فإن شرفاء المصريين الذين طالعوا شمس الحرية في يوم 25 يناير و ذاقوا حلاوة إجبار رأس الطغيان على التنحي لن يقبلوا بمرارة الإستبداد مجدداُ من جنرالات المجلس العسكري . إعلم أنت وأمثالك أن أصحاب المليونيات حاضرون ومستعدون لملئ ميادين مصر مرة ومرات أخرى دفاعا عن الثورة التي تحاولون ، عمدا أو جهلا ، سرقتها .
  3. يا سيد غنام – لن أهاجمك برغم أن رأيك في ثورة 25 يناير هو النشاذ بعينه لواحد من كتاب المحاورات القدامى والذين قرأوا العديد من المشاركات عن الفساد المستشري خلال العهد السابق وما قبله . أعتقد أنه لو لم تقم ثورة 25 يناير للبثنا في العذاب المهين على يد جمال مبارك الذي كان على وشك إعلان تتويجه رئيسا لمصر بالوراثة . وحركة صباعه السافلة في آخر جلسة محاكمة دليل على إنه ورث من أبيه المخلوع أهم وأسوأ طباعه وهو إحتقاره للناس والشعب الذي كان سيحكمهم .
  4. شكرا على الروابط . كنت عارف إن فيه ناس كتير فكرت في موضوع تدوير القمامة من فترة طويلة عسى الله يكون وفقهم لعمل شئ مفيد . الرجاء من أحبابنا الأسوانية يحكوا لنا عن تجربتهم المشار اليها في الروابط حتى لو كانت النتائج سلبية .
  5. إلى الفاضل "ممثل الإدارة" : ليس في الموضوع أي خلط كما يبدو لك ورابط الشروق كان فيديو عن الموضوع الأساسي لمقالي وهو حادث خروج قطار بسبب القمامة . أما ما جاء في المقدمة الطويلة للمقال فكان رؤية شخصية لحال البلد بعد 6 شهور من ثورة يناير المخطوفة. أما الأخوة والأخوات الأفاضل الذين إنبروا للإعتراض على إحدي فقرات المقال ومهاجمتها دون التطرق لموضوعه الأساسي فأقول لهم , ولهن , أن ما قلته لم يكن هجوما على الإخوان وأعضاء التيار الإسلامي كما لم يكن دفاعا عن ما تسمونهم بالليبراليين أو العلمانيين . فقط أردت أن أسجل ما أراه حاصلا في بر مصر الآن وما رأيته من أسباب لذلك الحاصل . في رأيي الشخصي أنه لايهم من يَحْكُم مصر ولكن المهم هو كيف تُحْكَم مصر . بمعني أنه إذا إتفقت الأطياف السياسية والإجتماعية للمجتمع المصري على دستور يحدد بوضوح حقوق وواجابات كل المصريين حكاماً ومحكومين , رجالا ونساءً , مسلمين وأقباطاً , مع تحديد الآليات الكفيلة بحرية ونزاهة الإختيار أولا ثم آليات الرقابة والمحاسبة بعد ذلك , فإن الفريق الذي يحظى بأصوات الناخبين هو الذي يتولى القيادة وعلى الجميع أن يقر بهذا الإختيار والتعاون معه لأن هدف الجميع في الأول وفي الآخر هو صالح مصر . زمن الوصاية على الشعب المصري والممتد لعقود طويلة قد إنتهى ولن يعود إنشاء الله تعالى تحت أي شكل أو وراية . وأخيراً عودة لموضوعنا الأساسي وهو القمامة . فقد أشار أحد الردود إلى مشروع سكندري كتب عنه في جريدة اليوم "الساقع ". برجاء إضافة أي رابط للخبر أن أمكن ولكم الشكر . عندما كتبت مقالتي عن القمامة كنت أهدف إلى التنبيه لخطورتها على البلد من الناحية الأمنية ومع نهاية المقال فكرت في إقتراح فكرة لحلها . أما الآن فإن هذة الفكرة قد أصبحت حلما أرى فيه إسم " جمعية نظافة الحي " على سيارات ولوادر وملابس شباب وشابات يجمعون زبالة الحي مجانا وينقلونها إلى موقع التجميع والفرز ثم التدوير لانتاج مواد أولية لصناعات بسيطة . وهنا أتذكر قولة والت ديزني مبتكر شخصية ميكي ماوس : If you can dream it, you can do it - إذا أمكنك أن تحلم بشيء فيمكنك تحقيقه . تحياتي .
  6. أخطر ما يهدد مصر وأمنها في المستقبل القريب ليس هو: نزول ثورة يناير على "فشوش" بعد أن ساعدت الظروف على سرقتها من قبل المجلس العسكري وحلفاؤه الجدد وهو الذي يفترض أن يكون حاميها كما أعلن في بداية الثورة وعلى الأقل من باب رد جميل الشعب الذي ساند ثورة الجيش في يوليو 1952 , ولا تحول الكثير ممن تضامنوا مع الثوار وشاركوا في أحداث الثورة الأولي الى أعداء لها يحملونها سبب مشاكل مصر كلها , ولا منع الإقتراب من صينية ميدان التحرير وإعتبارها خطاً أحمر لا يسمح بتجاوزه . ولا الغياب الأمني الصارخ بعد إنسحاب قوات الأمن من مراكزها وترك أوتهريب عهدتها من السلاح وفتح أبواب السجون لإخراج حوالي 23 ألف مسجون منهم من عتاة المجرمين إنتقاما من شعب مصر الذي انتصر عليهم في جمعة الغضب , ولا في إستمرار تمردهم وتقاعسهم عن عملهم الذي مازالوا يتقاضون عنه الأجور والمكافآت , ومع ذلك فانهم يعودون بقوة وحماس لتأمين وحماية رموز النظام القديم وقياداته أثناء محاكماتهم . ولا عودة الشرطة الى سابق عهدها في ممارسة قمع المتظاهرين على يد قوات الشرطة العسكرية . ولا إنتشار جيش البلطجية الذين طالما عاشوا على دعم وسخاء جهاز أمن الدولة مقابل جليل خدماتهم في مواسم الإنتخابات والإستفتاءات السابقة لقمع وسحق معارضي النظام والحزب , مرورا بموقعة الجمل ثم أحداث مباراة الزملك والأفريقي التونسي بإستاد القاهرة وأخيرا أحداث كمين العباسية وإستبسال نساء إمارة العباسية قبل رجالها دفاعا عن مبنى وزارة الدفاع بقوالب الطوب الأحمر والتي أدت إحداها لوفاة أحد المتظاهرين بحسب تقرير المركز القومي لحقوق الإنسان والذي تم كنسه بسرعة تحت السجادة . ولا خفوت ضياء الثورة بعد ركوب موجتها من قبل الإخوان وباقي الإسلاميين الذين خرج الكثير منهم من السجون قضاءً لعقوبات في جنايات قتل أبرياء , ولا الذين هللوا لنصرغزوة الصناديق أكثر من ترحمهم على شهداء الثورة ثم خطفوا ميدان التحرير يوم 29 يوليو براياتهم السوداء والخضراء ودعاء أئمتهم على غيرهم من بقية الثوار بعد أن أعلنوا قبل الثورة رفضهم وتأثيمهم للمشاركة في الثورة والآن يملأون الأسماع بأنهم هم قادة الثورة ومناضليها الأوائل الذين يستحقون وحدهم قطف ثمارها . ولا ضياع الأموال التي هربها المخلوع وزوجته وولداه وعصابته خارج مصر وجزء كبير منها تم خلال الإسبوع الذي سبق إعلان تنحي المخلوع , بل أن بعضها تم بعد الثورة وتحت أعين مسئولي الأمن والجمارك بالبنك المركزي ومطاري القاهرة وشرم الشيخ . ولا ضياع حقوق مصابي وأسر شهداء الثورة الذين قتلوا بدم بارد على يد باشوات الداخلية وجنودها بعد أن تغاضت هيئة المحكمة عن تجاوزات وضع القيود في أيدي المتهمين عند نقلهم من وإلى قاعة المحاكمة إلتزاماً بلوائح السجون مما سمح لهم بتبادل التحية مع قادة الأمن والشرطة العسكرية عند خروجهم من قاعة المحاكمة وسمح لأبن المخلوع أن يضع يده على عدسة كاميرا التلفزيون الرسمي ليحجب لقطات نقل أبوه من مكان المحاكمة , وتغاضي هيئة المحكمة عن مسرحية دخول المتهم الرئيسي للقفص على سرير , ومنع الكثير من أهالي المصابين والشهداء ومحاميهم من دخول حصن أكاديمية الشرطة , والسماح بدخول العديد من المحامين الممثلين عن المدعين بالحق المدني والذين ثبت بعد ذلك أنهم من فلول الحزب الوطني وهدفهم تخريب المحاكمة والإضرار بمراكز موكليهم . ولا مطالب المرضى من أعضاء حملة عيال المخلوع وأزلائه بالإفراج عنه بل وتكريمه , ولا مطالب الديموقراطية من أعضاء لجنة السياسات وفلول الحزب الوطني المنحل والذين يبقيهم أهل الحكم الجديد في مواقعهم بالمحافظات والمحليات والجامعات والإعلام والقضاء , وهم الذين زينوا للحاكم السابق وبطانته سوء عملهم في هتك عرض الديموقراطية . ولا في استعانة المجلس العسكري والحكومة بخبراء فيهم الكثير من بقايا النظام السابق لترتيب الحياة القانونية والدستورية والبرلمانية لمصر ما بعد الثورة بدون مشاركة مجتمعية جادة لمناقشة أسس وأركان هذا الترتيب , ولكن على طريقة حكومة المغارة الشهيرة أيام المخلوع . ولا تزايد أعداد المحالين للمحاكمات العسكرية ليصل إلى 12 ألف بعضهم في تهم تتعلق بإبداء الرأي , ولا تطوع عدد من جنرالات المجلس بتوزيع الإتهامات علي بعض المعارضين والثوار الأوائل بالتخوين والعمالة وتلقي أموالا من الخارج في ترديد مقيت لأساليب النظام القديم في قمع المعارضة والمعارضين . ولا الإنهيار الإقتصادي الذي يتهدد مصر بعد توقف العديد من الإستثمارات والمشاريع أو تردي معدلات إنتاجها نظرا لظروف الفترة الإنتقالية لما بعد الثورة , ولتردد الحكومة وتقاعسها عن إتخاذ الإجراءات الكفيلة بعودة الأمن والأمان لحماية تلك الإستثمارات . أو بسبب دعاوى التحكيم التي تهدد بها الشركات الأجنبية التي أبرمت الآلاف من العقود والإتفاقات الفاسدة مع رجال النظام القديم القابعون الآن في سجن طرة . ولا بقاء سياسة مصر الخارجية على منوالها في التبعية والمذلة لأمريكا وإسرائيل برغم تزايد الغضب الشعبي المطالب برد رسمي على الصلف الإسرائيلي بما يعبر عن التغيير الذي تعيشه مصر الجديدة الآن , إلا أن أهل الحكم الحاليين يصرون على إستغفال المصريين ببيانات متضاربة حول الموقف الرسمي من جريمة قتل المصريين على الحدود ثم أخيرا بناء جدار عازل أمام بناية سفارتهم . ولا مناصبة حكام دول الخليج العداء لمصر الثورة وبذل كل الجهود لوأدها كما فعلوا في البحرين واليمن , وإحتضان الأموال المهربة من المخلوع وعصابته ضمانا لإستثماراتهم الوهمية بمصر , والدعوى العلنية لمنع محاكمة المخلوع وتكريمه والتهديد بورقة العمالة المصرية في بلادهم , وأخيرا ترتيب محامي الشيطان وصبيته لإستقبال وفد من المحامين الكويتيين للدفاع عن المخلوع , وكأن بلدانهم عدمت الظلم والجور والفساد حتي يمارسوا دجلهم خارجها . كل ذلك من الأمور على بشاعتها لا تمثل خطراً أكبرعلى مصر من أزمة تراكم أكوام القمامة في شوارع مصر وطرقاتها سواء في العاصمة أو في أطراف الصعيد . وإذا كان الكثير من الدول حتى الغير متقدمة منها تعرف كيف تستفيد من القمامة إقتصاديا وبحلول بسيطة في التدوير إلا أننا لا نعرف أي من هذة الحلول برغم إنفاق الملايين على وزارة البيئة وخبرائها الذين لم ينجحوا في تقديم أي حل عملي حتى الآن لهذة المشكلة . واليوم تطالعنا جريدة الشروق بخبر وفيديوعن خروج قطار بعين شمس عن القضبان بسبب تراكم أكوام الزبالة علي شريط السكة الحديد وبالتالي تعطل الخط لأكثر من 6 ساعات ولولا ستر الله تعالى لكانت الكارثة أكبر . تخيل لو أنك لا تجد مكانا للتخلص من القمامة إلا بتركها بجوار باب بيتك هل سيمكنك الخروج من بيتك بعد شهر أو بعد عشرة أيام ؟ وهل يمكنك وأسرتك التنفس بشكل صحي أو طبيعي وسط أطنان من القمامة التي تحيط بمنزلك في درجات حرارة مرتفعة طول العام ؟ الحكومة تفرض رسوما نظافة على فاتورة الكهرباء مقابل تعهدها المفترض بنقل القمامة إلى أماكن تجميع خارج التجمعات السكنية ليتم فرزها وإعادة تدويرها ولكن هذا لايحدث وظهرت العديد من صفحات الفيس بوك التي تدعو إلى نقل القمامة من أمام البيوت وتركها أمام إدارات الأحياء وهي بلا شك دعوة محفوفة بمخاطر صدام جديد مع الدولة . وبدون إلقاء العبء على الحكومة وحدها إلا أن إمكانياتها من خلال جحافل العاملين بإدارات الأحياء أكبر وأقوي لمواجهة المشكلة لو عاد الإنضباط لتلك الإدارات . إذا لم يتحمس القطاع الخاص للقيام بهذا الدور فلماذا لا يتم إنشاء شركات تعاونية يساهم فيها سكان الحي أنفسهم ويكون نشاطها نقل القمامة الى أماكن التجميع حيث يتم تدويرها لإنتاج خامات جديدة يعاد تصنيعها خصوصا في صناعة الورق ومنتجاته على أن تقدم الحكومة ممثلة في وزارة البيئة وشركات صناعة الورق والصحف القومية والجامعات والبنوك الدعم لهذة الشركات في صورة أفكار وتسهيلات ومعدات وخبرات وإعفاءات ضريبية وائتمانية أسوة بمشاريع الإستثمار بالمناطق الحرة . لا شك أن أيام الثورة الثمانية عشر قد أثبتت للمصريين وللعالم أنهم قادرون على صناعة المعجزة وإنقاذ مصر من براثن نظام نخر السوس في نخاعه إذا خرجوا على قلب رجل واحد في ميادين مصر منادين: إرحل ! فهل نحن قادرون على صناعة معجزة جديدة لإنقاذ أرواحنا وأرواح أبنائنا من مخاطر أكوام القمامة التي تملأ مصر؟ أعتقد أن إلإجابة ستكون بنعم لو خلصت النيات . http://www.shoroukne....aspx?id=533418
  7. الكثير ممن تعاملوا مع الخطوط السعودية في السابق , وأنا واحد منهم , يشتكون من سوء التنظيم في أوقات الزحام وكذلك من سوء معاملة موظفي الخطوط وتعاليهم على الركاب الغير سعوديين وطبعا الغير غربيين من العرب والأسيويين . ولأسباب كثيرة قد يكون بعضها تاريخية يحظى الركاب المصريين بجانب عريض من سوء المعاملة في المطارات والموانئ والمنافذ السعودية من إهمال وتأخير وتغيير مسار وضياع عفش هذا إذا كنت من المحظوظين ولم يتم إلغاء حجزك لصالح مسافر آخر صديق لموظف الخطوط . ومن الغريب أن يقول البعض أن المشكلة تتكرر في هذا الوقت من كل عام . كم سنة يحتاجها المسئولون السعوديون والمصريون لتحديد وحل المشكلة وتوفير خدمة أفضل لركاب عمرة وحج ؟ علما بأن هؤلاء الركاب سددوا رسوم الخدمة بالكامل ومقدما فهم ليسوا بلاجئين يسافرون بأي مكرمة أو تبرع من أي الحكومتين .
  8. يتقدم محامي الشيطان ومخرج مسرحية محاكمة المخلوع وولديه بخالص الشكر لوزارة الداخلية ورجالها وأكاديمية الشرطة وقياداتها على الدعم الكبير الذي قدموه لعرض المسرحية على مسرح أكاديمية الشرطة من حيث تأمين وحماية أعضاء رابطة "عيال المخلوع" أثناء عرض نمرتهم في ضرب أسر الشهداء والصحافيين في ساحة الأكاديمية . وكذلك السماح بدخول عدد كبير من معازيم المخلوع والذين أدعوا بأنهم محامون وذلك لملأ القاعة , وأيضا تسهيل ترحيل المتهمين من وإلى مكان المحاكمة بدون كلبشات , وبدون ملابس السجن البيضاء ولكن ببيجاما حرير زرقاء (فال خير إنشاء الله) مع توفير سرير شيزلونج مريح لإستراحة متهم مصر الأول داخل القفص . وأيضا لإشتراك قيادات الداخلية ومخبريها مع الحرس الشخصي لتأمينه ضد عدسات التصوير , والسماح لأولاد المتهم الأول بالوقوف طوال الجلسة داخل القفص في زاوية محسوبة لحجبه عن الكاميرا . وأخيرا في نهاية العرض قام أولاد متهم مصر الأول بتحية الجماهير بإشارة النصر . هذا ويعتذر محامي الشيطان عن عدم تمكنه من حضور نهاية العرض ومتابعة تلاوة القرارات العشر وذلك بسبب شدة تأثره بنجاح العرض من ناحية , ولسابق علمه بالنص عن طريق الكنترول من ناحية أخرى , وأخيرا فقد كان عليه الذهاب إلى المزرعة للإشراف على حفل الإفطار الذي نظمته زوجات النجوم في فناء المزرعة إحتفالا بنجاح العرض .
  9. يا سيد غنام أنا أذكر اسمك من قدامى المحاورين بمعنى أنك كنت قارئا للكثير من المشاركات التى تحدثت عن فساد حكم المخلوع . أما وقد وصل الفساد لشعر الرأس وإتجه النظام الى محاولة التوريث حتى إنتهى بإصدار الأوامر بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين العزل ومع ذلك تظل أنت " شخصيا واثق من برائة الرئيس السابق " فتلك علامة إستفهام كبيرة تسوؤك . وثانيا فإن كلمة "براءة" تكتب بالهمزة المفردة وليست على نبرة ... وثالثا فإن صفته الآن هي الرئيس المخلوووووووع .
  10. وياترى ح يبعتوله فيزا وعقد عمل كمان ؟ ولا حيروح "مَحْرَم" مع الهانم ؟؟ واضح إن إخوانا البعدة بتوع الخليج مصممين على معاداة مصر الثورة .
  11. نقطة هامة : هذا الفيديو غير قانوني ويعرض من التقطه للمسائلة بل وقد يضر بالقضية ذاتها لمصلحة المتهم إذا إستغلها الدفاع . أكيد لا توجد موافقة من جهة التحقيق بالتصوير أثناء التحقيق والذي هو حق أصيل للمتهم , أي متهم . يجب أن نراعي الحرص على سلامة ونقاء الإجراءات القانونية وصولا الى حكم نهائي بالإدانة يكون بات وسليم من العيوب التي تسمح بنقضه .
  12. هذا تجريح غير ضروري . لا تنسوا اننا في خندق واحد ضد المخلوع .
  13. [ ترددت أنباء عن إعلان التلفزيون المصرى منذ قليل أن الإنتربول الدولى ألقى القبض على رجل الأعمال حسين سالم فى إسرائيل، إلا أن المتحدث الرسمى باسم النيابة نفى . ] لو أعدنا قراءة أول جملة في الخبر المنشور على الموقع الألكتروني سنكتشف النمرة الزبالة التي لعبتها "اليوم السابع" . ترددت أنباء عن إعلان التليفزيون ... صياغة وهمية لخبر وهمي ومنفي في نفس الجملة . لا التليفزيون أعلن شيئ ولا الانتربول رفع صورة سالم من موقعه . وكالعادة تضطر النيابة العامة لنفي الخبر . ع العموم بركة .. عشان يشرف خالد صلاح وفرقته أمام النيابة العسكرية .. مع عمرو خفاجي بتاع نمرة خطاب العفو والسماح .
  14. دفاع مبارك يشن هجوما على ميدان التحرير ويصفه بـ "الديكتاتور" عن اليوم السابع http://youm7.com/New...?NewsID=415770 السبب واضح في ان يخرج علينا مثل هذا المحامي بهجومه على ثورة مصر ممثلة في ميدان التحرير وتهديداته بإطلاق جحافل فريق الدفاع (800 محامي) لمقاضاة وتأديب المصريين لأنهم هاجموا موكله . إن الثورة لم تكتمل بعد وتواجه العديد من العقبات التي يضعها النظام السابق ورأسه وبقايا فلوله في طريقها . ويبدو أننا وهمنا عندما صدقنا ان النظام سقط بسقوط المخلوع . فالرئيس المخلوع لم يسقط بعد , بالنظر للوضع الشاذ واللين الذي تعاملت به معه حكومة الثورة مما ساعده هو وعائلته على ترتيب أوضاعهم وأموالهم , وكذلك بالنظر لإستمرار الضغوط الخليجية لمساندته و إشتراط عدم محاكمته للموافقة على ضخ إستثماراتهم بمصر في تدخل سافر في شأن مصري داخلي . كما أن النظام القديم لم يسقط أيضا ومازلت بقاياه ترتع في العديد من أجهزة الحكم والأمن والإعلام والقضاء وحتى الجيش فضلا عن المحليات وبقايا الحزب الوطني المنحل . أما المدعو "رئيس هيئة الدفاع عن الرئيس السابق حسنى مبارك " والذي قدم نفسه للإعلام بديلا عن القائد الأعلى لجيش الدفاع عن المخلوع: فريد الديب , فلهما أن يتشرفا بتصدر القائمة السوداء للمحامين أعداء الميدان .
×
×
  • أضف...