اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الجيش شيء والعسكر شيء تاني


Recommended Posts

 
‫#‏الجيش_شيء_والعسكر_شيء_آخر‬
الجيش هو المؤسسة العسكرية التي مهمتها الدفاع عن الوطن وهي أحد مؤسسات الدولة ولها كل صفاتها ( مستقلة مهنية محايدة غير هادفة للربح )....
العسكر هم الضباط الذين استعملوا الجيش للوصول للسلطة وتحويلة إلى مؤسسة ( غير مستقلة غير مهنية غير محايدة وهادفة للربح ) ... يعني قلبوا كل شيء إلى العكس ...
ودا يصبح شيء ضروري لهم حتى يحققوا هدفهم وهو الوصول للسلطة والاحتفاظ بها ...
ودا حصل في مصر من سنة 1952 ... حتى الآن .
ولهذا هزم الجيش المصري شر هزيمة في 1967 ... وفي 1973 تم تحرير 15 كيلومتر من سيناء بالدم والباقي خدناه ناقص السيادة ... بتنازلنا عن حاجات كتير .
العسكر لا يمكن ان يحكموا بالديموقراطية ... وإلا معناها أن يتركوا الحكم يوما ما .
ولكن الدكتاتورية أنسب لهم ... ولكنها مدمرة لمصر ... والنتيجة مش محتاجة شرح لإحنا شايفينها بعنينا ,
بس المشكلة إن كتير مش فاهمين كده 

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

 

بس المشكلة إن كتير مش فاهمين كده 

 

 

طيب هنعمل إيه فى المشكلة دى ؟

قصدى هنفهم ازاى .. مين اللى هيفهمنا ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

طيب هنعمل إيه فى المشكلة دى ؟

:)

تقترح إيه يا وايت ؟

نرجع لهم يعنى الأباتشى والـ F-16 ونكتفى بالميج والسوخوى والميراج والرافال ؟

أقترح على " النظام " - أذا لم يكن مُشارك ويعلم مُسبقاً بدورة المُعد له بهذا المُسلسل القديم - محاولة غلق واحدة من " الجبهات "  :

الـــمــصــالــحــة الــســيــاســيــة !

عوضاً عن الإستمرار في لعب دور من أحد مهامه  الإستنزاف ومُحاربة " طواحين الهواء " ... وآهو يبقى تعديل طفيف في سيناريو المسلسل القديم المُعاد !

 

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

:)

تقترح إيه يا وايت ؟

نرجع لهم يعنى الأباتشى والـ F-16 ونكتفى بالميج والسوخوى والميراج والرافال ؟

عبارتك أنت " الساخرة " تلك يا عزيزي، هى نفسها واحدة من ضمن الأمثلة الداعمة لطرح العزيز " الدكتور عادل الليثي "  .. وليكن تلك العبارة:

العسكر هم الضباط الذين استعملوا الجيش للوصول للسلطة وتحويلة إلى مؤسسة ( غير مستقلة غير مهنية غير محايدة وهادفة للربح )

يكفي أن نجتهد سوياً للبحث عن إجابات بسيطة لتلك الأسئلة على سبيل المثال ... حتى يتبين لنا مدى صحتها:

1- أعتقد أن عالم سوق تجارة السلاح ربما يكون الأعلى ربحاً والأخطر على مستوى أنواع التجارات ... ولطالما إلتصق مع تلك التجارة - على المستوى الرسمي - عُنصر العمولات ... والسؤال الأول هنا، هل فعلاً يجب حصر عملية شراء تلك الأنواع من الأسلحة التى ذكرتها على سبيل التندر والسخرية (وهى فيض من غيض) في إطار " حُسن النية " و الأمانة ومراعاة الضمير .. وحق " الأخوة " ... و"لوجه الله" ... أم يجب ايضاً ضمها في إطار إحدى العناصر الهادفة للربح وللمصالح؟

2- في دول العالم "المُتحضر" هل فعلاً كل صفقات السلاح تتم بمنأى وبعيداً عن عيون البرلمان وبميزانيات سرية لا تعلم لا الحكومة أو البرلمان نفسه عنها أى شئ؟

3- مصر تمر بمرحلة إقتصادية صعبة منذ أعوام طواااااااااال بصفة عامة .. ومنذ " ثورة " 25 يناير 2011 بصفة خاصة ... فمن أذن الممولين الحقيقيين لكللللللللللللللل تلك "الأسلحة " (ولندع مشروعات المليارات العملاقة جانباً ... فهى مسألة أخرى مختلفة لا علاقة بالبرلمان أيضاً بها!!!) ... ولماذا هذا التمويل تحديداً يا تُرى؟

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انا كتبت هذا الكلام ردا على حملة الدفاع عن الجيش واتهام أي حد يتكلم عنه بغير مايقولوه لنا خيانة وطابور خامس ... فحب الجيش شيء غريزي عند كل المجتمعات ... بالاضافة أن نفس الناس تنزعج من استخدام تعبير العسكر وكأنه إهانة للجيش ... فحبيت أوضح أن تعبير العسكر صحيح وله أسبابه التاريخية ... وأن استخدامه ليس إهانة لفكرة الجيش ولكنه طبعا إهانة للحالة التي دخلنا فيها من 52 حتى الآن ولم نخرج منها بعد ... ولم نعي خطورتها في البداية بل معظم مصر كانت مؤيدة لها ومعتبراها طوق النجاة إلى أن حدثت هزيمة 67 مما اضطرنا لقبول تسوية تفقدنا كثيرا مما كان عندنا ... ولكن بعضنا أحس وكثيرنا لم يحس ... وعندما قامت ثورة 25 يناير المجيدة ( مضطر أقول كده لان النظام الحالي قائم على أنقاضها ) استطاع نفس الناس أن يقوموا بنفس الخداع الذي مورس من 52 وانت جاي ... ولهذا لم يكن غريبا أن يتوحم السيسي على إعلام عبد الناصر أقذر شيء في نظام عبد الناصر ووعيناه فورا بعد الهزيمة ... ولكن لاشيء تغير ...
إنا لم أكتب لكي نبحث عن طريقة لنفهم الناس ... اللي بيفهم يفهم ... واللي مابيفهمش شلا عنه ما فهم ... عموما في مجتمعاتنا التي فاتها قطار التقدم الذاتي ... لابد من قائد فاهم وواعي ودا موجود في التاريخ القريب ... غاندي ونهرو صديق عبد الناصر وكمال اتاتورك ونلسن مانديلا ... شعوبهم لم تكن على مستوى الوعي ولكنهم أحبوا بلادهم بوعي ( الحب على فكرة مرتبط بالوعي وليس شعارات جوفاء) ...
ولكن أصل المشكلة أن انقلاب 23 يوليو كان أحد التغييرات التي حدثت في العالم بعد الحرب العالمية الثانية وظهور القوتين الأعظم امريكا وروسيا وليس لضرورة داخلية في مصر ... فأمريكا غيرت بالعسكر وروسيا غيرت بالشيوعيين وكله بانقلابات .
نستكمل النقاش ...

تم تعديل بواسطة دكتور عادل الليثي

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...