اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

خميس و البقرى   البداية الحقيقية - بداية السقوط  هى زرع الخوف تحت الجلد


عادل أبوزيد

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

نتدارس الماضي لنأخذ منه العبر ..

ولا نقف عند حد الاعتبار ..

ونتدارس الحاضر للعمل على تصويب المسار .. وإصلاح ما تلف منه ..

ولا نكتفي بالتدارس فقط ..

ماقيمة البحث العلمي إذا نسي في الأرشيف ..

وتدارس الماضي يحتاج إلى أمانة من عايشوه .. ولو على أنفسهم .. فهذه شهادة للأجيال ..

والحاضر يحتاج إلى أكثر من مجرد الخروج من حلقة الرعب .. فخميس والبقري .. بحاجة إلى من يثأر لهما بالعمل الجاد اليوم ..

وأبواب العمل كثير .. وليس منها العمل السري التخريبي .. فمصر قد اكتفت من التخريب جهارا نهارا .. ولا تحتمل أن يحاك بها بليل من جديد ..

أمتنا بحاجة إلى تجديد إيمان .. وتجديد صبر .. وتجديد .. وتجديد .. وتجديد ..

وكل منا مسئول عن جزئيات من هذا التجديد ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

أشكر الأخ أخناتون و أتفق معه.

الأخ العزيز عادل، و الإخوة الأعزاء..

و ماذا إذا تحولت مناقشة الماضي إلى خلاف و اختلاف لا يقف عند حد تنوع وجهات النظر و إنما إلى الشقاق و العداوة؟

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0] السيد متسائل

مداخلتك الأخيرة  خارج الموضوع بالمرة   ... الموضوع عن  اعدام خميس و البقرى فى بداية الثورة   انت غير مطالب ان تستوعب الحدث و دلالاته    و لكنك فى نفس الوقت مطالب   بعدم التشويش باضافة مداخلات  لاتخدم الموضوع الأصلى  - سواء موافقة او اعتراضا -  اذا كان لك وجهة نظر ارجو ان تفتح موضوعا عن جدوى مناقشة الماضى فى شئون المحاورات.[/b:post_uid0]

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

حسناً.. يبدو فعلاً أن هناك ما لا أستوعبه.

بالمناسبة..

1- متى كانت الأحداث المذكورة (في أي عام)؟

2- ما هو الدليل العملي على كون إعدام خميس و البقري بداية للخوف المصري؟ ألم يقل عن المصريين قبل ذلك بكثير: "تجمعهم الصفارة و تفرقهم العصا"؟

Edited By متسائل on Oct. 05 2002 1:32pm

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل ايجيبت

كما ذكرت آنفا  

أنهم ذبحوا لنا القطة فى أول الانقلاب وكانت القطة هى خميس والبقرى وبدأوا فى سلسلة لم تنتهى من الاعدامات والتعذيب والاعتقال والتشريد

وهرب من هرب وهاجر البعض والآخر آثر السلامة انتظارا لرحمة الله تعالى  

رغم ان سيادتكم تؤكدون ان قضية خميس والبقري فقط هي التي أرعبت الشعب و لكنني لا أصدق ....صحيح ان الشعب المصري مستكين بطبعه منذ ايام الفراعنة و لكن حالة الاستكانة والرعب السائدة الان لم يسبق لها مثيل في تاريخ مصر .هذا يؤكد ان هناك عملية غسيل مخ قد تمت للشعب ...تغيير الثقافة الوطنية والساسية للبلد بالكامل ...والحل -في رأي المتواضع - أن تقوم  لجنه خاصة بكتابة تاريخ القوي السياسية في تلك الفترة مرة أخري و رفع قضايا علي الاجهزة الامنية التي تسببت في حالة الخوف الحالبة.

********************

رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0]أولا بعض التفاصيل التى توصلت اليها فى مسألة إعدام خميس و البقرى

تمت الأحداث فى أغسطس 1952 و كان رئيس المحكمة العسكرية عبدالمنعم امين واحد اعضاء المحكمة قائد الجناح حسن إبراهيم الذى رفض التصويت على اعدام مصطفى خميس و محمدالبقرى

و هنا وصلة بها تلم المعلومات  فى معرض التاريخ للضباط الأحرار

موجز عن مجلس قيادة الثورة و يحوى اشارة او اثنان على اعدام خميس و البقرى

و هنا وصلة عن  الدفاع عن الثورة على لسان الدكتور اسماعيل صبرى عبدالله  ويشير فيها الى اعدام خميس و البقرى كمأساة فى نظر الحزب الشيوعى المصرى رغم عدم تبعية خميس و البقرى الى اى من الجماعات او الأحزاب السياسية القائمة وقتها

شهادة الدكتور اسماعيل صبرى عبدالله  على ثورة يوليو

حتى لا تطول المداخلة اسمحوا لى ببدء مداخلة جديدة  فى نفس الموضوع

[/b:post_uid0]

Edited By Adel Abuzaid on Oct. 05 2002 3:24pm

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0] فى الدراسات الإجتماعية  او بمعنى أصح فى العلوم الإنسانية  يصعب بل يستحيل احيانا القطع بعلاقة سببية واضحة مثل تصاعد بخار الماء عند الغليان   ... هذه العبارة كانت استهلالا لابد منه.

أولا يا سادة ما يميز هؤلاء الضحايا - خميس و البقرى - هى انهم نكرة  .. لا ينتمون لشئء  سوى هذا الشعب   و لأنهم نكرة لم يذكرهم  و ربما لن يذكرهم التاريخ  أبدا.

هل تذكرون أن الجبرتى ذكر اسم أحد من عامة الشعب ؟؟

أكاد أزعم انه لم يذكر إسمهم و لو مرة واحدة فى سيل الكتابات  عن الخمسين سنة الماضية.

لاأجزم و لا أحد يستطيع الجزم أن حدثا معينا كان السبب  فى انسحاب الشعب و قياداته المثقفة من الحياة العامة لمدة خمسين عاما  و ما زلنا نجتر صمت الحملان !!!! .

و لكنى يا سادتى  أذكر ذلك اليوم  ولابد ان الكثيرين فى نفس المرحلة العمرية او اكبر يذكرون الحدث بل لعل هناك من يذكر الحدث بقدر اكثر نضجا منى

لا أعرف على وجه اليقين  ما اذا كانت وزارة الإعلام (الإرشاد القومى وقتها ) كانت قد بدأت وقتها و لكن يقينى ان الصحافة لم تكن أممت بعد  و يقينى أيضا أن الإذاعة  كانت تحت السيطرة  طوال اليوم   ......   و أذكر أيضا اننا كنا بدأنا نمل من الخطب الطويلة لعدة ساعات فى الإذاعة.

و أذكر أن المحاكمة كانت محاكمة عسكرية و مذاعة على الهواء مباشرة   وللحقيقة لم أكن أعيرها كبير اهتمام

حتى استمعنا الى الحكم بالإعدام   !!!

و اذكر ما حدث وقتها  و كانت الأسرة و عديد من الأقارب  - أيام الزمن الجميل  كانت الأسر و الأقارب تقطن تقريبا نفس المنطقة السكنية  و كان من العادى  ان تلتقى اربع او خمس اسر باطفالها و رجالها و بناتها فى نفس الشقة او نفس البيت  -  فجأه بعد النطق بالحكم هبط علينا كلنا سكون تام الكل الصغار و الكبار انتابتهم حالة من الوجوم ....

... و أقسم   و أقسم صادقا أن حالة الوجوم هذه لم تنته    ... حتى الآن

كنت قبل هذا الحدث أنزل الى الشارع كل يوم و أقرأ العناوين الرئيسية و انا اشترى لوالدى جرنان المصرى   و كان من العادى ان أتحدث فى السياسة  بل قبلها باسابيع  كنت أقول  بيقولوا  الملك مات  و سيدة من قريباتى  قالت لى لا تقول ذلك حتى لا تحبس

بعد  سماعى الحكم باعدام خميس و البقرى  توقفت تماما  عن الحديث فى السياسة مع الأغراب

صدقونى فعلت ذلك دون أى توجيه من أى أحد.

سادتى الأفاضل

بعينى طفل انقل لكم احساسى   لقد شعرت بان امنى الشخصى مهدد  عاصرت قبل الثورة مباشرة (فى اعقاب حريق القاهرة ) فرض الأحكام العرفية و حظر التجول لم أشعر وقتها بالخوف و كنا الأسرة و أنا نتندر على تلك الأحكام  بل أذكر فعلا ان مجلة الإثنين و الدنيا كانت تحوى الكثير من الرسوم الكاركاتورية مصحوبة بنكت و نوادر على حظر التجول.

سادتى الأفاضل  أكرر انى لا أجزم ان هذا الحدث هو بداية زرع الخوف تحت الجلد و بداية انسحاب الشعب من الحياة العامة

لو قام أحدكم بتصفح جرائد منذ بداية الثورة لوجد تقريبا كل شهر أخبار كشف مؤامرة على قلب نظام الحكم

و بدأت وزارة الإعلام من فترة مبكرة فى غسيل مخ الشعب

و مازلت ارى ان اعدام خميس و البقرى كانت البداية  ... ربما سبقتها بدايات أخرى

إسمحوا لى أن أبدأ مداخلة أخرى فى نفس الموضوع

[/b:post_uid0]

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0] مداخلتى الأخيرة هى فى الرد ان الخوف مزروع تحت جلودنا  من زمن طويل قبل خميس والبقرى بسنوات و سنوات  ارجو الرجوع لمداخلتى  فى

هل نترك التاريخ و نهتم فقط بالحاضر

ولكم تحياتى[/b:post_uid0]

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0]معلومة أخرى وجدتها عن مسالة اعدام خميس و البقرى

Although Naguib headed the RCC and Mahir the civilian government, Nasser was the real power behind the RCC. The years between 1952 and 1954 witnessed a struggle for control of the government that Nasser ultimately won. The first crisis to face the new government came in August 1952 with a violent strike involving more than 10,000 workers at the Misr Company textile factories at Kafr ad Dawwar in the Delta. Workers attacked and set fire to part of the premises, destroyed machinery, and clashed with the police. The army was called in to put down the strike; several workers lost their lives, and scores were injured. The RCC set up a special military court that tried the arrested textile workers. Two were convicted and executed, and many others were given prison sentences. The regime reacted quickly and ruthlessly because it had no intention of encouraging a popular revolution that it could not control. It then arrested about thirty persons charged with belonging to the outlawed Communist Party of Egypt (CPE). The Democratic Movement for National Liberation, a faction of the CPE, reacted by denouncing the regime as a military dictatorship.

الموقع

الإنقلابات العسكرية من 1800 حتى 1999

[/b:post_uid0]

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الأستاذ عادل

رغم أنى لست من أنصار إجترار الماضى على صفحات الجرائد أو ما شابه .. وهذه مكانها الكتب سواء للمؤرخين أو الكتاب .. الا أنه إعزازا وتقديرا أحاول الآن أن أستعيد قصة لملوم .. تلك الأسرة الليبية التى نزحت منذ أمد بعيد واستقرت بالمنيا وكان عميدها صالح باشا لملوم مشهور بين المنياوية بالغلظة والتعالى .. ولظروف المجتمع المنياوى تجمع لديه عدد هائل من الفلاحين الأجراء .. وكان يعتبر من اكبر المنتجين لأفضل المحاصيل الزراعية .. وخاصة الفول .. وكانت اسرة لملوم  تلجأ الى الشدة والقسوة لحماية المحصول من السرقة خاصة وأن كان هناك عصابات تخصصت فى أقتحام المكمورات ( غرف تحت الأرض يحفظ فيها الفول لفترة ) وفى بعض الأوقات إغراقها بالمياة إنتقاما من ظلم الباشا الذى إشتهر به .. وكان له أخ يصغره هو عدلى لملوم ينوب عن الباشا فى إدارة وزراعة الأرض  حوالى اربعة آلاف فدان من أجود اراضى المنيا .. وإعترض الشقيق الأصغر  - عدلى على تقسيم لجنة الأصلاح الزراعى وتوزيع الأراضى بعد استقطاع المساحات التى حددها القانون للأسرة .. ودخل مع الفلاحين التى تم توزيع المساحات الزائدة عليهم فى إشتبكات وصلت الى حد الضرب بالكرباج .. ولجأ الفلاحين الى المركز ومعهم مندوبوا الإصلاح لحمايتهم من رعونة الشاب عدلى وأرسل رئيس المر يستدعيه وشافها يومها كبيره .. مين يجرؤ على الباشا أو أخو الباشا  .. وامام إصرار ضابط البوليس على حضورة امتطى حصانه يتبعه بعض أعوانه وتوجهوا الى المرك وكأنها مظاهرة .. ويقال أن حوارا تحول الى شجار حدث بين الضابط وعدلى هذا .. فأستغاث الضابط بالمديرية التى ارسلت اليه قوات من بلوكات النظام.. وتحول الموقف الى مشاجرة حقيقية .. زاد من إشعالها الكره الشديد لأهالى المنيا لأسرة الباشا الظالمة وتحول الموضوع الى قضية رأى عام وكان لابد للثورة أن تضرب بيد من حديد حتى لا تتكرر المساومة على تطبيق قانون الإصلاح الزراعى وكان لملوم الصغير الأرعن هو النموذج الذى وضعته الأقدار فى طريق الثورة لتثبت لجميع الأقطاعيين إنها جادة فى تطبيق القنون .. وضخمت الصحف الحادث .. وأدعت أن عدلى لملوم أقتحم المركز بحصانه وتم القبض عليه وأودع معتقل طره .. وهناك يقال أن والدته نقلت إقامتها من المنيا الى المعادى .. لرعاية ابنها المدلل عدلى وكانت ترسل اليه طلباته من مأكل ومشرب بل وسرير لينام عليه .. وكله بثمنه .. وتدخل البشوات بتوع زمان زملاء أخيه صالح باشا .. وملخص القول إنها كانت اسرة قاسية جدا مع الفلاحيين  كما يقال .. وملحوظة شخصية منى .. منذ قصة لملوم هذا وما أصاب عدلى الولد المدلل .. واخيه صالح باشا .. إختبأ رأس المال المنياوى تحت البلاطة ولا أدرى حتى الآن لماذا لا يشارك المنياوية حتى الآن فى آية مشروعات بالمنيا بالذات .. ودى ملاحظة وليست للتاريخ

مع تقديرى  

اخناتون :inlove:

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0] الفاضل اخناتون

وصفك لحادث عدلى لملوم  - وهو صحيح بلاشك - يختلف بالكامل عن تصورى الذى لم أعايشه إلا على صفحات الجرائد وقتها كما انى لم أكن اقيم فى الريف  و بلدتنا صغيرة لم يمر الإقطاع بها فلم يكن عندى اى انطباع عن عائلة لملوم هذه.

و فى هذه العجالة نستطيع القول ان تصرف الحكومة وقتها كان صائبا

وأضيف الى ذلك ان حادث خميس و البقرى اذا كان بالصورة التى اوردتها انا فى مداخلتى

الأخيرة

The first crisis to face the new government came in August 1952 with a violent strike involving more than 10,000 workers at the Misr Company textile factories at Kafr ad Dawwar in the Delta. Workers attacked and set fire to part of the premises, destroyed machinery, and clashed with the police.

فهذا يعنى محاولة شيوعية ذات حجم كبير لا يمكن التعامل معها الا بالشدة  و لكنى وقتها

فعلا لم اسمع  كلمة واحدة عن الشيوعيين.[/b:post_uid0]

Edited By Adel Abuzaid on Oct. 06 2002 12:29am

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

يوليو 52 قيام الثورة

بعد اسبوعين اوثلاثة  مظاهرات احتجاجية ملتهبة من العمال ،،والتى يفترض انهم اول من يرحب بالثورة

فى نفس اليوم القبض على اثنان من زعماء المظاهرات

بعدها بيوم على الاكثر صدور حكم بالاعدام على خميس والبقرى

محمد نجيب يصدق على الحكم

تنفيذ الحكم بالاعدام

النتيجة = خوف ،، تفكك ،، ذهول ،، مأساة ،، فقد الثقة بالثورة

رد الفعل ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،انكســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ،، ثورة غضب مكتومة

الم يكن من المفترض ان يتظاهر من اممت اموالهم على سبيل المثال ولكن اول ( واخر) من تظاهر هم من قامت الثورة من اجلهم !!!!!!!!!!!!!!!

اكاد اجزم بأن مثل هذه الحادثة لم تقع فى اى نظام ديكتاتورى خلال التاريخ

رابط هذا التعليق
شارك

بعد اسبوعين اوثلاثة  مظاهرات احتجاجية ملتهبة من العمال ،،والتى يفترض انهم اول من يرحب بالثورة

فى نفس اليوم القبض على اثنان من زعماء المظاهرات

الأخ الفاضل الأستاذ شريف

أنا مازلت عند موقفى أن مناقشة الحاضر ومحاولة إصلاح ما افسده الظالمون أولى بالوقت والجهد .. ولكن ما جاء بمداخلتك .. وسامحنى .. ليس بصحيح .. فعمال مصر ليسوا فقط عمال كفر الدوار .. فضعف عمال كفر الدوار كانوا بالمحلة الكبرى - على إعتبار إننا سنأخذ صناعة الغزل المتمثلة فى كفر الدوار كمحور .. كما كان هناك عمال سباهى فى ألسكندرية وهو سورى كان ينتج أرقى أنواع الغزل فى الأسكندرية .. بجانب أربع شركات كبرى أخرى وللحقيقة كانت كفر الدوار اكبرهم وابعدهم عن العمار وكفر الدوار عام 52 غير الآن تماما ولا أدرى إذا كنت زرتها أم لا .. وكان بجوارها كفر صغير أسمه البيضا به مصنع إشترك فيه  " عقادى " الأسكندرية لأنتاج الخيوط الحريرية وصباغتها والتى كانت تستخدم بكثرة بمعرفة العقادين فى صناعة الشراريب  وزر الطرابشى .. وعندما قامت الثورة كانت هناك فى مصر جماعات متفرقة تتضارب وأحزاب متعددة كان اقطابها يأملون أن تستعين الثورة بهم بعد أن أتضحت الصورة وكلهم شباب بلا خبرة سياسية ..

وخميس أحد العمال الأسكندرانية الفهلوية من منطقة السيالة فى بحرى أما البقرى فكان من حى مجاور لايبعد عن السيالة ولكنه ينتمى الى أسرة كبيرة ومعروفة فى بحرى ولهم شارع أسمه شارع البقرى .. ولا أود أن أدعى مالا أعرفه .. يبدو والله أعلم أن احد الجمعيات أو الأحزاب إستغلت " الجدعنة الأسكندراسى " وزقت الأثنين لتحريض العمال على الأضراب .. وكان ايامها الأضراب مودة .. لدرجة أن زعيم الطلبة فى مدرستنا الثانوية أيامها كنا ننتظرة أمام باب المدرسة كل صباح .. ثم نحمله على الأكتاف ونضعه على شباك عالى لنسمع جملة "" اليوم أضراب ,,وغدا إضراب .. وبعد غد أضراب " وكان هذا يكفى ليعود بعضنا الى بيته أو يلتف حول الزعيم لنخرج الى الشارع " ويحيا أتحاد الطلبة مع العمال " .. وكان هم اعضاء الثورة الأول ضمان منطقة الدلتا .. المحلة والمنصورة حتى دمياط لأن معظم الثقل السياسى فى الأحزاب كان من هناك .. وأكبر مصانع كانت هناك ولاحظ أعداء الثورة أن قرية كفر الدوار بعيدة عن العمران وبها عمال كثيرين .. ولذلك خططوا للسيطرة على العمال هناك ونظموا هذا الإضراب مستغلين الأثنين الأصدقاء فى ترديد الشعارات المعدة مسبقا  فبدا الأثنان - دون قصد منهما حتى ولا إمكانيات - وكأنهم قادة الأضراب .. وكان لابد من ذبح القطة كما تقولون  .. ولكن حتى لايكرر احد التجربة فى تجمعات عمالية أخرى .. وليس لإخافة الشعب ..والا ما أستطاع  وحيد رمضان من أستقطاب الطلبة من إعدادى حتى الجامعة فى جيش جرار تحت مسمى منظمات الشباب أثار ذعر مجلس قيادة الثورة  فأقالوا  الصاغ وحيد .. وفركشوا منظمات الشباب .. ليكونوا شيئا آخر .. وآمل أن يكون حديثى هذا فى الموضوع .. ولوجه الله والتاريخ  ..من وجهة نظر شخصية ..

مع تقديرى

اخناتون     :inlove:

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

النتيجة = خوف ،، تفكك ،، ذهول ،، مأساة ،، فقد الثقة بالثورة

رد الفعل ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،انكســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ،، ثورة غضب مكتومة

الم يكن من المفترض ان يتظاهر من اممت اموالهم على سبيل المثال ولكن اول ( واخر) من تظاهر هم من قامت الثورة من اجلهم !!!!!!!!!!!!!!!

اكاد اجزم بأن مثل هذه الحادثة لم تقع فى اى نظام ديكتاتورى خلال التاريخ  

لم يكن اعدام خميس والبقرى هو آخر المطاف

ولكنه كان البداية كماذكر الاستاذ عادل

وتبع ذلك سلسلة من الاعدامات والاعتقالات والتعذيب لم تشهدها معتقلات النازى أيام هتلر أو صدام حسين

حتى أن أحد المعتقلين نادى على ربه مثتغيثا من هول التعذيب فما كان من الكفرة الا أن أخبروه أنه لو ربه موجود للاقى نفس المصير ..  استغفر الله العظيم .. انعدمت لديهم الانسانية والدين والضمير

كانوا كلابا مسعورة وآكلى لحوم البشر

ثار الشعب مرات عديدة وقامت ثورات كثيرة من الجيش ولكنها اخمدت بواسطة عشرات الاجهزة الاستخبارية التى اهتم ناصر بجعلها جيشا ثانيا

يختبئ وراءها

أبدا لم يستكن جيل الانقلاب ولكن جيش ناصر الاستخبارى وبطشه كان أقوى من أى معارضة

وكان ناصر

يراقب جولات تعزيب المصريين ويتشفى

رحم الله جميع موتانا

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

وهل توقف البطش والإرهاب نعد ناصر؟!!!!!!!

هل نعيش اليوم حالا أفضل مما سبق؟!!!!!!!!

لقد عم التنكيل عالمنا العربي من المحيط إلى الخليج!!!!

ولنستدعي حكم الحسن الثاني في المغرب .. ما الذي حل بالمهدي بن بركة؟!!!!!

في سوريا .. في الأردن .. في .. في ..

في مناطق الحكم الذاتي المحدود في فلسطين .. كم من معتقل مات تحت التعذيب في سجون السلطة (الوطنية) !!!

الفساد الذي يعم كل شئ في حياتنا .. هل نرجع ذلك إلى شخص واحد؟!! أم أنها ظاهرة ونتيجة وليست سببا ..

أهي محض الصدفة أن يختلف الحكام في كل شئ ويتلاقوا على قهر الشعوب؟ !!!!

النضرة بمنظار إقليمي يبسط المشكلة ويسطحها .. فكلنا في الهم شرق ..

ولا خلاص إلا بالعودة إلى القيم .. أي قيم؟!! قد نختلف هنا .. ولكن يبقى الشعار الأزلي الذي رفعه الرسول الكريم "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

إعدام البقرى و خميس.

طلب منى الأساتذ عادل أبو زيد أن أدلى بدلوى فى هذا الموضوع, حيث أن سنى يجعلنى معاصر لهذه الأحداث.كما طلب منى شرح الأسانيد القانونية لأحكام إعدام البقرى و خميس, رحمهما الله.

لقد إطلعت على كل ما كتب على صفحات المنتدى فى هذا الشأن, و لا أعتقد أنى سوف أضيف جديدا لما قد تم ذكره, و لكن ربما يكون فى بعض ما أكتبه نظرة مختلفة فى تفسير ما حدث, و لن يغير ذلك فى التاريخ, فالتاريخ ثابت, و لكن فهمه يتغير.

و رغم حداثة سنى وقت أن قامت الثورة, إلا أن الذاكرة تختزن أحيانا أحداثا تظل كامنة حتى يأتى الوقت الذى تطل فيه هذه الأحداث من أغوار الماضى, طالبة تفسير , و مضيفة كثير من الفهم لهذه الأحداث الماضية.

و يجدر بالذكر هنا الإشارة الى دور الولايات المتحدة فى قيام الثورة, أو الإنقلاب , فبالرغم أن الولايات المتحدة لم يكن لها يد فى التنفيذ الفعلى للإنقلاب, إلا أن دورها إنحصر فى محاولة إحتواء الثورة, و ليس صنعها,.......و تشجيعها, و ليس ولادتها.

كانت وجهة نظر الولايات المتحدة وقتها أنها- فى محاولتها لسد الفراغ الذى تركه الإستعمار البريطانى المنحسر عن االمنطقة- يجب أن تبحث عن زعيم , و ليس عميل, لكى يقوم بدور الحليف فى المنطقة, و لكى يستقطب بقية الأنظمة الهزيلة, التى تواجدت فى ذلك الوقت.

لذا, عندما تكشف لمخابراتهم تواجد بوادر حركة ثورية فى صفوف الجيش المصرى, سارعت بالإتصال بقوى الحركة, واعدين, ليس بتقديم عون مادى للقيام بالإنقلاب و لكن بعدم التعرض للمحاولة نفسها, أو كشف أسرارها للملك, أو قوات الجيش الموالية له.

و كل هذا موجود فى كتب التاريخ, و لكن أهمية ذكر هذه الأمور هو أن فكرة مساعدة أمريكا لإقامة نظم ثورية ديكتاتورية فى المنطقة كانت تتفق مع سياسة أمريكا, رغم إدعائها بأنها داعية و راعية الديمقراطية فى العالم!!!!

و قد تم مناقشة الفكرة فى كواليس السياسة الأمريكية, و تغلب التيار الميكيافيللى فى الإدارة, و تقرر أن تضع أمريكا ثقلها وراء حركة الإنقلاب فى مصر, رغم علمها مقدما أن الأساليب التى ستلجأ اليها هذه الحركة للوصول الى السلطة, لن تكون بالطبع أساليب ديمقراطية, و قطعا, ليست فوق مستوى الشبهات.

من هذا المنطلق, وفى بداية الإنقلاب, أغمض الأمريكان أعينهم, و لم يملؤا الدنيا صياحا حينما بدأت الحركة الإنقلابية بعد نجاحها, فى الإبتعاد عن الشرعية و القانون.

و الغريب أن إغماض, و اغلاق الأعين إنتقل من الأمريكان, الى كبار رجال القانون المصريين, مثل الدكنور السنهورى, الذى كان من أشد أنصار الإبتعاد عن الديمقراطية, وعدم إعادة الأحزاب, أو الإلتجاء الى البرلمان الذى كانت تسيطر عليه الأغلبية الوفدية( كما سبق أن وعد ضباط الإنقلاب) و ذلك لكى تفك الثورة القيود التى تربطها بالشرعية و القانون. و الغريب أن السنهورى كان قد عطل قانون الإصلاح الزراعى فى محاولة لتأجيل عودة الديمقراطية, فى حين فسر البعض أنه فعل ذلك لكى يحمى الملكية الزراعية من التفكك.

و رغم أن السنهورى كان قد باع نفسه للشيطان فى بداية الثورة, فإنه أحس بعد ذلك أن الأناركية القانونية سوف تطيح به و بمركزه متى استنفذت الثورة مآربها منه, و عندما أراد الرجوع الى الحق, و نادى بتعديل الدستور, و عودة الديمقراطية, إعتدى عليه بعض الغوغاء فى شوارع القاهرة, و ضربه بعضهم بحذاء على راسه, بينما كان بعض الضباط المواليين للثورة يضحكون عاليا, كما لو كانوا يقولون للشعب المصرى:

"عايزين قانون؟؟ آدى بتاع القانون بتاعكم, شوفوا حيقدر يعمل أيه!!!"

و منذ تلك اللحظة, إختفت هيبة القانون من حياة مصر.

تذكرت ذلك عندما سألنى البعض عن السند القانونى لأحكام الإعدام التى صدرت من المحكمة العسكرية فى نهاية عام 52, فى قضية أحداث كفر الدوار, التى وصفتها الصحف وقتها بأنها

"حركة مضادة للثورة, قامت بها عناصر تعمل لصالح الإقطاعيين, للإطاحة بمكاسب الثورة و الشعب"

و قد اصدرت المحكمة حكما بالإعدام على عاملين و صفا بأنهما قادة الخيانة, و هما خميس, و البقرى, بتهمة إثارة الفتنة, و تعريض مكاسب الثورة للخطر.

تذكرت أن ما أذهلنى وقتها و لم أفهمه نظرا لحداثة سنى, هو سرعة قبول الشعب لهذا القرار, و سرعة إحتضانه من قبل شخصيات قانونية مثل السنهورى, و سليمان حافظ, و البراوى.

لم يُشر أحد منهم لحقوق العمال فى الإضراب و الإعتصام, الحقوق التى كفلها الدستور ( الذى كان مازال قائما, و لكن مُعطلا), و الظروف الإجتماعية التى دفعت العمال للإحتجاج على بعض قرارات الثورة التى سببت صعاب و مشاكل لجموع الشعب .

و لكنى, بعد أن نضجت, و درست القانون, ثم قمت بتدريسه بعد ذلك, بدأت فى فهم الأسباب التى كانت خافية علىّ وقتها, و التى دفعت حماة القانون للموافقة على عمل همجى مثل الحكم بالإعدام على أبرياء, لمجرد حماية جلدهم, و تطبيقا للمبادئ الميكيافيللية, أى أن الغاية تبرر الوسيلة.

السؤال الآن, ماذا كانت الغاية التى أراد القانونيون تبريرها؟

كان السنهورى باشا, و حافظ عفيقى( الذى مصادفة كان عضو مجلس الإدارة المنتدب فى شركة كفر الدوار) و جميع معارضى عودة الأحزاب, كانوا جميعا من الطبقة البرجوازبة, التى كانت معادية لحقوق العمال, و تكن حقدا دفينا لرجل الشارع العادى, الذى أتت الثورة , كما يقولون, لحمايته.

و لكن المذهل هو عدم إعتراض النقابات المهنية, (و خاصة نقابة العمال, التى عُين نقيبها بعد ذلك وزيرا فى حكومة الثورة) على أحكام الإعدام. كذلك كان هناك صمت أسوأ من تأييد حكم الإعدام, و ذلك صمت الجماعات الشيوعية, (عدا بعض أصوات هزيلة) و صمت رجل الشارع المصرى, الذى بلغ وقتها الى مرتبة التأييد الأعمى.

و رغم سيل الإعتراض من الجهات الدولية, و المنظمات الإنسانية, على حكم الإعدام, فقد ثفذ الحكم, و مات معه ضمير شعب.

وواكبت قضية كفر الدوار, , قضية عدلى لملوم, و كلكم تعرفون تفاصيلها, و لكن مغزى الجمع بين القضيتين فى إطارواحد, هو كونهما وجهين لعملة واحدة, وهى أن الشرعية المطبقة وقتها, و التى أتاحت لأصحابها الفرصة للسيطرة على الشعب, و حكمه بيد من حديد, كانت شرعية الغاب.

فرجال القانون مدوا مدبرى الإنقلاب بفتاوى عديدة, منها:

أن نجاح " الثورة" هو نجاح الحق على الباطل.

و أن الفانون , و الديمقراطية, و البرلمان, فى ظل الملكية , كانت هى "الباطل".

و" الحق" هو دائما فى فى صف من عنده القوة, و القدرة على تنفيذ الأهداف.

و أن ما تراه الثورة خير للشعب, فهو خير قانون لهم.

و لا صوت يعلوا على صوت المعركة.

ثم توقفت هوجة الإعدام بعد نصيحة من سفير الولايات المتحدة لناصر, بأن يتوقف عن إستعمال التصفية الجسدية, كوسيلة لسحق المعارضة, لأن الثورة سوف تستمر فى صدام مع معارضيها, و ليس من المعقول أن تقوم الثورة بإعدامهم جميعا.

و لم تكن هذه النصيحة تصرفا أخلاقيا من أمريكا, بقدر ما كانت تخوفا من إقتران سمعة أمريكا دوليا بنظام دموى, مما قد يؤثر على صورتها الدولية كحامى حمى الديمقراطية فى العالم.

و لقد استمع عبد الناصر لنصيحة السفير الأمريكى كافرى, الذى أصبح صديقا لأعضاء مجلس الثورة, و كان يشير اليهم فى أحاديثه الخاصة, سواء عن حق أو باطل , بأنهم My Boys .

و تم تخفيف الحكم على لملوم, و هو رمز للإقطاع, فى الوقت الذى صممت الثورة على إعدام البقرى و خميس, و هم من العمال, و ذلك يبين مدى تخبط قبادة الثورة, التى بدى أنها تنحاز للأغنياء, و تعادى العمال.

و الغريب أن من ضمن مَن عارضوا أحكام الإعدام أثناء مناقشات مجلس قيادة الثورة, كان عبد الحكيم عامر, و خالد محيى الدين, و الأشد غرابة هو أن أكثر المتشددين لهذه العقوبة, كان محمد نجيب.

لذلك, عندما يسألنى سائل عن السند القانونى لأى عمل تقوم به أنظمة ديكتاتورية, فسؤالى المضاد هو:

قانون؟ قانون إيه؟؟

( ملحوظة: نظرا لكبر السن, إضطررت للرجوع الى بعض المراجع للتأكد من صحة ذاكرتى,

و دقة المعلومات)

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

تحيه للأستاذ الأفوكاتو علي المجهود الكبير في توضيح الحقائق.

:D

(وايضآ لتذكرتي بقريتنا كفر شكر)

{حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ } سورة آل عمران(173)

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ) -سورة آل عمران (149)

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 شهور...

أشرت الى هذا الموضوع فى مداخلة لى اليوم تعليقا على سلبية المواطن العادى.

و رأيت ان العودة لهذا الموضوع - و هو تاريخ - ربما تساعد فى الرد على سلبية المواطن المصرى

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

هل تختلف أحوال مصر حاليا كثيرا عما كانت عليه أيام ناصر؟؟

و الى متى سيظل الشعب المصرى محكوما بالديكتاتورية العسكرية المتخفية بالملابس المدنية؟؟؟

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

يوليو 52 قيام الثورة

بعد اسبوعين اوثلاثة  مظاهرات احتجاجية ملتهبة من العمال ،،والتى يفترض انهم اول من يرحب بالثورة

فى نفس اليوم القبض على اثنان من زعماء المظاهرات

بعدها بيوم على الاكثر صدور حكم بالاعدام على خميس والبقرى

محمد نجيب يصدق على الحكم

تنفيذ الحكم بالاعدام

النتيجة = خوف ،، تفكك ،، ذهول ،، مأساة ،، فقد الثقة بالثورة

رد الفعل ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،انكســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ،، ثورة غضب مكتومة

الم يكن من المفترض ان يتظاهر من اممت اموالهم على سبيل المثال ولكن اول ( واخر) من تظاهر هم من قامت الثورة من اجلهم !!!!!!!!!!!!!!!

اكاد اجزم بأن مثل هذه الحادثة لم تقع فى اى نظام ديكتاتورى خلال التاريخ

اذن نأخذ بالتفسير الأخر القريب من الواقع و يسمي بالأنقلاب العسكري...بل انا لا اريد ان اقول انه الواقع بالفعل.....

KWA

Egypt is my home , USA is my life.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...