اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

Howayda Ismail

الأعضاء
  • إجمالي الأنشطة

    6,454
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

  • إجمالي الأيام الفائز بها

    19

فاز Howayda Ismail آخر مرة في يوم 30 مايو 2013

Howayda Ismail كان صاحب المحتوى الأكثر إعجاباً!

2 متابعين

معلومات الصفحة الشخصية

  • النوع
    أنثى
  • المكان
    اسكندرية

آخر الزوار للصفحة الشخصية

15,309 زيارة للملف الشخصي

الإنجازات الخاصة بـHowayda Ismail

  1. هل ما يدور باليمن الان هي بداية النهاية لاتمام مشروع هذا المخطط الملعون الصومال العراق ليبيا سوريا والان اليمن وهل الزج بمصر في هذا المعترك وتكرار سيناريو حرب اليمن ايام عبد الناصر هل له مغزي نجهله بل نعلمه جيدا
  2. الله يسلمك أ / طارق ويبارك في حضرتك وفي اسرتك الكريمة
  3. مش عارفة ابدأ منين كلامي ربما حبتدي من النهاية ربنا يتم علي فرحتي يارب برجوعي انا وزوجي وابو اولادي لبعض بعد مدة انفصال رسمية عدة أشهر لكن بالنسبة لنا كانت سنين جيت هنا كالعادة اسجل فرحتي وسعادتي واعاتب نفسي وقت الخلاف تناسيت اقرأ موضوعي ده كالعادة وحابة اقول كلمتين نصيحة من تجربة مفيدة رغم ألمها الشديد بلاش تخبي مشاعرك عن شريك حياتك وتكابر وتعاند فاكر انك كده بتعاقبه بالعكس انت بتعاقب نفسك قبل منه بتحرم نفسك من اجمل لحظات ممكن تعيشها بحياتك بلاش تحسسه انه مجرد شئ ثانوي في حياتك رغم من جواك هو كل شئ بالنسبة لك هو كل دنيتك وكل ناسك واهلك مهما كانوا اهلك حواليك وبيحبوك لكن هو حب تاني مختلف حب اختاره قلبك وعقلك وصدقت عليه مشاعرك بلاش تخلي حد غيران منك وحاقد عليك يسرق فرحتك وحبك لشريك حياتك دافع عن بيتك وولادك متديش حد فرصة يتدخل في حياتك الا بالخير عيش حياتك صح بمشاعركم انتم بس مش مشاعر حد تاني عيشوا ايامكم لكم انتم بس عرفوا ولادكم مدي الحب اللي ربط بينكم سنين وسنين وعلم جوة كل واحد فيكم ولان النعمة بتكون بين ايدينا مش بنحس بقيمتها الا لو راحت مننا او بعدت عننا وده اللي حصل بيني وبينه كان وارد جدا هو يتجوز وانا ارتبط بحد تاني لكن ربنا اراد اي مواضيع ما تمش ويقفل قلوبنا عن حد غيرنا بس ده لحكمة وحده يعلمها انه عارف مدي حبنا وارتباطنا ببعض قد ايه جيت عشان اتاسف له هنا تاني عن كل لحظة عند ومكابرة وعن كل لحظة حاولت ابعد نفسي عنه وعن حياته بدعي ربنا يقدرني احبه بمقدار حبه لي اللي كان برضه مخبيه علي خجل منه باعتقاده اظهار المشاعر دي عيب او تقلل منه بالعكس قوم وقومي بسرعة عبر وقول لشريك حياتك انك بتحبه وسعيد بوجوده في حياتك وعن نفسي لو دار الزمن من جديد مش حختار الا هو ومش حقدر احب حد غيره مهما المشاعر كانت غربت بينا شرق او غرب احنا ممكن نتضايق او نكره تصرفات شخص لكن عمرنا ما بنقدر نكرهه خصوصا لو الشخص توأم روحك ونور عنيك حب عمر بحاله
  4. للرفع مع الاعتذار للعزيزة جويرية اتضح انها كان عندها بعد نظر
  5. كم باق على تواعدنا يومان اسبوعان لايهم لكن حتما سآتى الى شاطئك والقى بنفسى بين أحضانك تعانقنى تلاطمنى مياهك سأفى بوعدى بالمجئ لا يشغلنى ان غرقت او غلبتنى امواجك فأنا عاشقة لبحرك وهواك مغرمة بصخورك برمالك ووكثيرا مايقتلنى الشوق و الحنين اليك لايصبرنى عنك سوى صدفاتك احادثها عنك وتحدثنى اخبارك سآتى كى تغتسل روحى فى اعماقك والقى همومى فى رحابك ادفن فيك اسرارى وتخبرنى الجديد من اسرارك
  6. ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺴﺠﻨﺎﺀ ﻓﻲ ﻋﺼﺮ ﻟﻮﻳﺲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﻣﺤﻜﻮﻡ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻹﻋﺪﺍﻡ ﻭﻣﺴﺠﻮﻥ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺡ ﻗﻠﻌﻪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻟﻢ ﻳﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﺇﻋﺪﺍﻣﻪ ﺳﻮﻯ ﻟﻴﻠﻪ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻭﻳﺮﻭﻯ ﻋﻦ ﻟﻮﻳﺲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﺍﺑﺘﻜﺎﺭﻩ ﻟﺤﻴﻞ ﻭﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻭﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻓﻮﺟﺊ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﺑﺒﺎﺏ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻳﻔﺘﺢ ﻭﻟﻮﻳﺲ ﻳﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻊ ﺣﺮﺳﻪ ﻟﻴﻘﻮﻝ ﻟﻪ ﺃﻋﻄﻴﻚ ﻓﺮﺻﻪ ﺇﻥ ﻧﺠﺤﺖ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻐﻼﻟﻬﺎ ﻓﺒﺈﻣﻜﺎﻧﻚ ﺇﻥ ﺗﻨﺠﻮﺍ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺨﺮﺝ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺣﻚ ﺑﺪﻭﻥ ﺣﺮﺍﺳﻪ ﺇﻥ ﺗﻤﻜﻨﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺜﻮﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻭﺍﻥ ﻟﻢ ﺗﺘﻤﻜﻦ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺳﻴﺄﺗﻮﻥ ﻏﺪﺍ ﻣﻊ ﺷﺮﻭﻕ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻷﺧﺬﻙ ﻟﺤﻜﻢ ﺍﻹﻋﺪﺍﻡ ﻏﺎﺩﺭ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻣﻊ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺑﻌﺪ ﺇﻥ ﻓﻜﻮﺍ ﺳﻼﺳﻠﻪ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻻﺕ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﻔﺘﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺠﻦ ﻓﻴﻪ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﺓ ﻏﺮﻑ ﻭﺯﻭﺍﻳﺎ ﻭﻻﺡ ﻟﻪ ﺍﻷﻣﻞ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻛﺘﺸﻒ ﻏﻄﺎﺀ ﻓﺘﺤﻪ ﻣﻐﻄﺎﺓ ﺑﺴﺠﺎﺩﺓ ﺑﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﻣﺎ ﺇﻥ ﻓﺘﺤﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﺗﺆﺩﻯ ﺇﻟﻰ ﺳﻠﻢ ﻳﻨﺰﻝ ﺇﻟﻰ ﺳﺮﺩﺍﺏ ﺳﻔﻠﻲ ﻭﻳﻠﻴﻪ ﺩﺭﺝ ﺃﺧﺮ ﻳﺼﻌﺪ ﻣﺮﻩ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﻇﻞ ﻳﺼﻌﺪ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺑﺪﺃ ﻳﺤﺲ ﺑﺘﺴﻠﻞ ﻧﺴﻴﻢ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﻣﻤﺎ ﺑﺚ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﻷﻣﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻭﺟﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﺑﺮﺝ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺍﻟﺸﺎﻫﻖ ﻭﺍﻷﺭﺽ ﻻﻳﻜﺎﺩ ﻳﺮﺍﻫﺎ .... ﻋﺎﺩ ﺇﺩﺭﺍﺟﻪ ﺣﺰﻳﻨﺎ ﻣﻨﻬﻜﺎ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻭﺍﺛﻖ ﺇﻥ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻻﻳﺨﺪﻋﻪ ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﻣﻠﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻬﻤﻮﻡ ﻭﻣﻨﻬﻚ ﺿﺮﺏ ﺑﻘﺪﻣﻪ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺤﺲ ﺑﺎﻟﺤﺠﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻀﻊ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺪﻣﻪ ﻳﺘﺰﺣﺰﺡ ﻓﻘﻔﺰ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺨﺘﺒﺮ ﺍﻟﺤﺠﺮ ﻓﻮﺟﺪ ﺑﺎﻹﻣﻜﺎﻥ ﺗﺤﺮﻳﻜﻪ ﻭﻣﺎ ﺇﻥ ﺃﺯﺍﺣﻪ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺠﺪ ﺳﺮﺩﺍﺑﺎ ﺿﻴﻘﺎ ﻻﻳﻜﺎﺩ ﻳﺘﺴﻊ ﻟﻠﺰﺣﻒ ﻓﺒﺪﺃ ﻳﺰﺣﻒ ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺯﺣﻒ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺳﺘﻤﺮ ﻳﺰﺣﻒ ﺑﺪﺃ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺧﺮﻳﺮ ﻣﻴﺎﻩ ﻭﺃﺣﺲ ﺑﺎﻷﻣﻞ ﻟﻌﻠﻤﻪ ﺇﻥ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺗﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺮ ﻟﻜﻨﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻭﺟﺪ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﻣﻐﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺪ ﺃﻣﻜﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﻨﻬﺮ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﺨﺘﺒﺮﻛﻞ ﺣﺠﺮ ﻭﺑﻘﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺭﺑﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺣﺠﺮ ﺁﺧﺮ ﻟﻜﻦ ﻛﻞ ﻣﺤﺎﻭﻻﺗﻪ ﺿﺎﻋﺖ ﺑﻼ ﺳﺪﻯ ﻭﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻤﻀﻰ ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﻳﺤﺎﻭﻝ ...... ﻭﻳﻔﺘﺶ ..... ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﻩ ﻳﻜﺘﺸﻒ ﺃﻣﻼﺟﺪﻳﺪﺍ ... ﻓﻤﺮﻩ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﺇﻟﻰ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﺣﺪﻳﺪﻳﻪ ﻭﻣﺮﻩ ﺇﻟﻰ ﺳﺮﺩﺍﺏ ﻃﻮﻳﻞ ﺫﻭﺗﻌﺮﺟﺎﺕ ﻻﻧﻬﺎﻳﺔ ﻟﻬﺎ ﻟﻴﺠﺪ ﺍﻟﺴﺮﺩﺍﺏ ﺃﻋﺎﺩﻩ ﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻭﻫﻜﺬﺍ ﻇﻞ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻠﻬﺚ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﻭﺑﻮﺍﺩﺭ ﺃﻣﻞ ﺗﻠﻮﺡ ﻟﻪ ﻣﺮﻩ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﻣﺮﻩ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﻛﻠﻬﺎ ﺗﻮﺣﻲ ﻟﻪ ﺑﺎﻷﻣﻞ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﺍﻷﻣﺮ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺗﺒﻮﺀ ﺑﺎﻟﻔﺸﻞ ﻭﺃﺧﻴﺮﺍﺍﻧﻘﻀﺖ ﻟﻴﻠﻪ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻛﻠﻬﺎ ﻭﻻﺣﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ﻭﻭﺟﺪ ﻭﺟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻳﻄﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻟﻪ : ﺃﺭﺍﻙ ﻻﺯﻟﺖ ﻫﻨﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻛﻨﺖ ﺃﺗﻮﻗﻊ ﺍﻧﻚ ﺻﺎﺩﻕ ﻣﻌﻲ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ... ﻟﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺻﺎﺩﻗﺎ ﺳﺄﻟﻪ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ .... ﻟﻢ ﺍﺗﺮﻙ ﺑﻘﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ ﻟﻢ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺄﻳﻦ ﺍﻟﻤﺨﺮﺝ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﻠﺖ ﻟﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻣﻔﺘﻮﺣﺎ ﻭﻏﻴﺮﻣﻐﻠﻖ
  7. Howayda Ismail

    صورة اعجبتنى

    اهلا بك بيرو ده نورك ياجميل حسيت ان بيتى القديم وحشنى اووووووى رجعت له مفتقدة ايامنا الحلوة هنا بتاعة زمان
  8. أريد أن أركب معكِ ولو لمرةٍ واحدة.. قطارَ الجنون.. قطاراً ينسى أرصفتَه، وقضبانَهُ ، وأسماءَ مسافريه.. أريد أن تلبسي.. ولو لمرة واحدة… معطفَ المطر.. وتقابليني في محطّة الجنون.. نزار قبانى
  9. وفى الربع الأخير من عام 2000 تفجرت قضية الجاسوس المصرى المهندس شريف فوزى الفيلالى، الذي سافر لاستكمال دراسته فى ألمانيا، وتعرف خلال إقامته بها، بامرأة يهودية، قامت بتقديمه إلى رئيس قسم العمليات التجارية بإحدى الشركات الألمانية الدولية، والذى ألحقه بالعمل بالشركة وطلب منه تعلم اللغة العبرية تمهيدا لإرساله للعمل فى إسرائيل، لكنه فشل فى تعلم العبرية وسافر إلى إسبانيا بحثا عن فرصة عمل قيمة لكونه كان يعشق الثراء السريع وتزوج من امرأة يهودية، وتعرف عن طريقها على ضابط بجهاز المخابرات السوفيتى السابق، والمتهم هو الآخر فى القضية، وبدأت لقاءات الفيلالى مع ضباط الموساد، إلى أن نجحت أجهزة المخابرات المصرية فى القبض عليه، وكانت أشهر قضية تجسس مع بداية عام 2000 وحكم عليه بالسجن 15 عاما. قضية الفيلالى كشفت الستار عن حجم المأساة التى يعانيها الشباب الذى يحلم بالثراء السريع مهما كانت وسائله، شرعية كانت أم عرفية، حتى لو جاء حساب الوطنية، كما كشفت الستار – أيضا – عن مدى الصراع بين قيم وعادات مجتمع مصرى "مسالم" وبين قيم دنيئة، يريد أن ينشرها العدو الذى لا يحترم وعداً مهما تنوعت بنوده، لكن هدفه واحد، وهو اختراق هذا البلد. لكن: لماذا لا يعترف الموساد الإسرائيلى أن تاريخه مع مصر كان، ولا يزال، وسيظل يكسوه اللون الأسود، وأن أجهزة المخابرات المصرية لن تدعه يمحي "العار" الذي حل على دولته العبرية؟. على مدار أكثر من 65 عاما مضت، لم تحاول دولة أن تتخابر على مصر مثلما حاولت إسرائيل، وبالتدقيق فى ذلك، يتضح أن السبب لا يخرج عن كونه رعباً، وفزعا، من مصر، لأن تجارب الحياة تثبت أن أي شخص يحاول التخابر على غيره، لمعرفة تحركاته وأفكاره، يكون مرعوبًا من قوته.. هكذا مصر ستستمر الأقوى، وهذه إسرائيل ستظل الأدني، وهاهي المخابرات المصرية ستبقي في مناصب العزة.. بينما يعيش الموساد الإسرائيلي في جحور المذلة.
  10. بينما كان شباب مصر ونساؤها وشيوخها يضحون بدمائهم دفاعا عن الحرية، في شتى ميادين مصر، إبان ثورة 25 يناير، استغل شباب –للأسف مصريون- انشغال الوطن بالثورة، وقرروا التعاون مع الموساد الإسرائيلي، من خلال إمداده بمعلومات عن تحركات الجيش المصري في سيناء.. لكن كانت المخابرات المصرية لهم بالمرصاد. لم يكن الشباب المصريون الذين تم ضبطهم اليوم في سيناء، وبصبحتهم أجهزة تجسس لصالح إسرائيل، يدركون أن المخابرات المصرية، ترصد كل تحركاتهم منذ بداية تعاونهم مع الموساد الإسرائيلي، وحتى لحظة القبض عليهم.. وتستمر المخابرات المصرية في صفع الموساد الإسرائيلي، الصفعة تلو الأخرى، دون مبالاة. ورغم مرور أكثر من ثلاثين عاما على معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل التى وقعها كل من الرئيس الراحل محمد أنور السادات، ورئيس الوزراء الإسرائيلى مناحم بيجن، لم تتوقف تل أبيب عن نشاطها فى تجنيد أفراد للتخابر على المصالح القومية المصرية. القضية التى تم الكشف عنها اليوم في سيناء، لم تكن الأولى، أو الأخيرة، مادامت إسرائيل تعتبر نفسها، وقعت على معاهدة السلام من منطلق إنهاء الحرب الساخنة، وإعلان الحرب الباردة، من خلال التجسس، لكنها تناست أن أجهزة المخابرات المصرية، لا تجعلها تهنأ بإنشاء شبكة تخابر على مصر، حتى تعكر صفوها، بإعلان الكشف عن الشبكة وأعضائها، وكل التفاصيل الدقيقة جداً منذ التفكير فى استقطاب جاسوسيين على مصر. تاريخ التجسس بين مصر وإسرائيل يكشف أن أول جاسوسة أطلقت مصر سراحها منذ بدء نشاط الموساد فى 14 مايو 1948 تحمل اسم "بولاند هارس" المتهمة باغتيال ضابط إنجليزى فى مصر، وتم إطلاق سراحها فى 22 سبتمبر عام 1987. لكن، لم يكد "الحبر" الذى كتبت به معاهدة السلام أن "يجف" حتى جندت إسرائيل الجاسوس عامر سلمان، من بدو سيناء عام 1982، حتى تم القبض عليه، وحكمت عليه محكمة العريش بالسجن مدى الحياة. وفى عام 1985، وجهت أجهزة المخابرات المصرية صفعة جديدة بالقبض على شبكة تجسس إسرائيلية مكونة من 9 أفراد ينتمون إلى الموساد الإسرائيلى، وكان التسعة قد دخلوا مصر على دفعتين ضمن أحد الأفواج السياحية، لكن الموساد الإسرائيلى، حاول تبييض ماء وجهه، وقام بزرع جاسوسين له فى المركز الأكاديمى الإسرائيلى بالقاهرة، من خلال عدد من العاملين بالمركز، لكن أجهزة الأمن المصرية، لم تمهل الموساد حتى يفيق من صفعته الماضية، وقامت بإلقاء القبض على الشبكة الجديدة. لم يجد الموساد الإسرائيلى مفراً، وحاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه من تهاوى سمعته بين الدول، فقرر تحريض فتاة مصرية تدعى "سحر" على التخابر معه ضد مصر، لكن سحر لم تغب عن ذاكرتها دماء شهداء حرب أكتوبر، ولا علم مصر الذى رفعته مصر مرفرفاً على أرض سيناء، وقررت إبلاغ أجهزة الأمن المصرية بمحاولة تجنيدها للتخابر على مصر لصالح إسرائيل، وتم القبض على إبراهيم مصباح عوارة، لاشتراكه مع أحد ضباط المخابرات الإسرائيلية فى تحريض "سحر". جاءت حقبة التسعينيات، بشبكة تخابر جديدة لصالح إسرائيل، تقمصت بطولتها الإسرائيية فائقة مصراتى ووالدها اللذان كانا يعيشان فى القاهرة، واتضح أن فائقة ووالدها، كانا يخفيان عملهما فى التجسس خلف ستار "الدعارة" التى كانت تمارسها فائقة مع أبناء الطبقة الراقية فى حى مصر الجديدة، ومن خلال دعارتها بمساعدة والدها، كانت تجمع المعلومات لصالح جهاز المخابرات الإسرائيلى، حتى تم القبض عليهما. فى هذه الحين، لم يقتنع كثيرون بأن السلام الذى تتحدث عنه إسرائيل، ما هو إلا سلام زائف، دونت موافقتها عليه بالحبر فقط، دون قناعة تامة بأهميته، أو قواعد احترامه مع مصر، لتثبت شبكات الموساد الإسرائيلى، أن الدولة العبرية، لا تؤتمن، ولا تحترم ما وعدت به، لكن مصر لم تغفل عن تلك الحقائق.. وليت الموساد يكتفى بالصفعات التي وجهتها إليه المخابرات المصرية. كانت قضية الجاسوس الإسرائيى عزام عزام، من أشهر القضايا التى استخدمت فيها إسرائيل الأنشطة الاقتصادية لتتجسس على مصر من خلال تجنيد بعض ضعاف النفوس لجمع المعلومات عن كل الأوضاع فى مصر، وكان ذلك فى 1996، عندما كانت الاستعدادات تسير فى مصر على قدم وساق لاستضافة المؤتمر الاقتصادى للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بمشاركة إسرائيل، وتمكنت المخابرات المصرية من اعتقال عزام عزام الذى كان يعمل مديرا لمصنع إسرائيلى مصرى للنسيج فى القاهرة. حاولت إسرائيل مع مصر طى صفحة القضية، بطلبها الإفراج عن عزام، لكن حكم عليه بالأشغال الشاقة لمدة 15 عاما، والحكم بالأشغال الشاقة المؤبدة بحق شريكيه المصرى عماد إسماعيل، والإسرائيلتين الهاربتين زهرة يوسف جريس، ومنى أحمد شواهنة، ووقتها اتهمت أسرة عزام "اليهودى" بإهمال قضية ابنهم رغم الخدمات العظيمة التى قدمها للدولة العبرية بالتخابر على مصر. وتوالت صفعات المخابرات المصرية للموساد الإسرائيلي، حيث كان من أشهر قضايا الجاسوسية قضية "سمير عثمان" فى أغسطس 1997 عندما سقط فى يد رجال الأمن أثناء قيامه بالتجسس مرتدياً بدلة غوص، وكانت مهمته التنقل عائما بين مصر وإسرائيل بعد أن جنده الموساد، واعترف بأنه تم تجنيده عام 1988 على يد الموساد بعد أن ترك عمله فى أحد الأجهزة المصرية. كان قضية جمعة الشوان أو أحمد الهوان، من أشهر قضايا التجسس التي أعطت فيها المخابرات المصرية للموساد الإسرائيلي درسا قاسيا في فنون التجسس، حين عمل جاسوسًا مزدوجا، وقرر التعاون مع المخابرات المصرية لتلقين الموساد هذا الدرس، ومنحته إسرائيل أحدث أجهزة الإرسال في العالم، لكن المخابرات المصرية أرسلت رسالة إلى الموساد من خلال نفس الجهاز، كان مضمونها: "من المخابرات العامة المصرية إلى المخابرات الإسرائيلية.. نشكركم على حسن تعاونكم معنا طوال الفترة الماضية".. وكانت هذه أكبر صفعة من المخابرات المصرية للموساد.
  11. هل مايدور بمصر الان من احداث جسام هونفسه ماحذر منه اساتذة القانون الدولى والمحامون فى السابق هل افسد المصريون هذا المخطط ام مازال تحاك المكائد والمؤامرات بنا كى يستكمل تنفيذه
  12. حديث لاحدى الفتيات المشلركة بالمسيرة أنــــــا جييييييييييييت لسة حالا من سيدى جابر .. مش عاوزة اسمع من اى حد هنا كلمة ان كان فى عنف او بلطجية أو تحرش وربنا ما اسيبه على اللى أنا شوفته أنهادة من أجمل أيام حياتى عمرى محشوف شباب بتخاف على بنات متعرفهاش كدا ولا أحترام كدا ولا ناس بأيد وكدا زى اليوم دة مفيش ولا حالة تحرش مفيش ولد قال لفظ مش كويس بجد صدق اللى قال اسكندرية بلد الرجالة اعداد رهيييييييييييييييييييبة بجد تعدى ال 2 مليون لما من القائد لحد مصطفى كامل الناس واقفة مفيش مكان حد يدخل يبقى فعلا اسكندرية كلها كانت فى الشارع واسكندرية كلها رافضة مرسى وحكم الاخوان . . ولا حالة تحرش شوفتها ولا كان ف عنف ولا اى حاجة سلمية . . الحمدلله عديت على خير روحت لانى الصراحة تعبت وهنجت مشى من فاكتوريا لحد سيدى جابر من 4 ل9.30 رجعت البيت فنص ساعة لان الشوارع فاضية جدا اصل اسكندرية الراجالة بقى كلها فى سيدى جابر شوفت ناس بقالى سنين مشوفتهاش بالصدفة وشوفت زمايل ليا كمان أحلى يوم قضيتة بجد فخورة بأنى اسكندرانية على اللى شوفتة انهاردة دة دية الصورة الوحيدة اللى صورتها للاسف بقى .
×
×
  • أضف...