اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

شعبنا شديد و يستحمل


عادل أبوزيد

Recommended Posts

على بلاطة نحن المصريين  جامدين جدا و شداد جدا و نستحمل و إستحملنا فبلاش طبطبة ، و لا تضيعوا فرصتنا في الإنطلاق

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

ربما صغار السن  ليس عندهم فكرة  عن قوتنا و صمودنا كشعب ، إسألوا آبائكم  عن ظروف سنة 65 و كيف لم يكن في البلد إلا جبنة نستو  و دجاج مجمد و تقف طابور طويل من أجل دجاجة و احدة.

يا حكومتنا الرشيدة  ..... يا أولياء أمورنا   إحنا جامدين جدا و نتحمل 

من يقول  يكون سعر البنزين  تلاتة تعريفة  في بلد تريد أن تنطلق  ....  من يقول أن ركوب التوكتوك بخمسة جنيه  في حين مترو الأنفاق  بأقل من جنيه ..

من يقول هذا العدد الهائل من السيارات الخاصة  في بلد تريد أن تنطلق ؟

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

مررنا بأزمات فى كل شئ فى نفس الوقت

من يصدق أنه كان هناك أزمة فى الصابون والكبريت ؟ !

الكبريت ؟ !

أيوه الكبريت كان بيتوزع ببطاقة التموين .. وكان رديئا إلى حد أننا أطلقنا النكات

الشركة المنتجة "شركة النيل للكبريت" .. سميناها شركة "النيلة" للكبريت

وأذكر أن احمد رجب - الله يرحمه - كتب فى زاويته "1/2 كلمة"

تعليمات الأمان عند استعمال كبريت شركة النيل :

ولـَّع العود .. وانبطح أرضا

إستحملنا تلك الأزمات "اللا معقولة بمقاييس اليوم" واستحملنا غارات العمق

واستحملنا الاستنزاف

وحاربنا وانتصرنا وحررنا أرضنا واستعدنا سيادتنا عليها حربا وسلما

لا تقلقنى بعض الأصوات المتذمرة بموضوعية أحيانا وببذاءة غالبا

فهى قلة - مهما أحدثت من ضجيج - لا وزن لها بين "المصريين"

مجرد إناء خاو .. والإناء الخاوى يحدث أعلى الضجيج

 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

          بسم الله الرحمن الرحيم

تحياتي: انا لسه للتو انتهيت من كتابة تعليق على الجموع الغفيرة التي تزاحمت على منافذ البيع التي افتتحوها لمجابهة الشره الرمضاني! ! نفس المشهد رأيته في الخليج حيث شاء حظي ان اكون بأبي ظبي ليلة هجوم صدام على الكويت..عشنا آياما لا يعلم بيها الا الله تعالى ..المهم من سرد تلك الاحداث ان الخوف ذاد من حرب آتية ستأكل الاخضر واليابس وان الطعام سيندر وأن...وأن..

وكان من نتيجة كل هذا ان تسابق الناس الى أماكن الشراء المختلفة كنت ترى الاسرة تجر عربتين او ثلاث أمامها وكأنها نقلت الجمعية الى عربتها.

نفس المشهد رأيناه ونراه يوميا..ماذا سيحدث هل سينقطع الطعام ويمنع!! وهل كنا قبل رمضان لا نأكل ونتسول طعامنا؟؟!  شيء عجيب حقا والأكادة بينقضي الشهر الفضيل وتكون البيوت ما زالت مملوءة بالخزين اللي ابتاعته من مده !!

 

      انا ارى ان الغالبية العظمى من الناس حاسه بالآمان ولا تبالي ...لكن الفضائيات لا سامحها الله تعالى تقوم بدور المشعللاتي ..احداها تأتي بأناس وتسألهم وتتركهم يتباكون على عدم القدرة وغلاء الاسعار ( اكيد مختارين وحافظين) واخري بخبير زفت ويطعن في وزير التموين .ومذيع يصرخ:  المواطن الغلبان...ناس العشوائيات.

اذا هناك من يوجه المواطن للشكوى ولا يدري انه سيفشل فأهل المحروسة استوعبوا درس السنين وأيقنوا ان ما فات من اغراق السوق بما لذ وطاب ما هو الا دين يحني الظهر  فأبوا الانسياق وهنا عندي جمع من الجارات والصحبة قررنا نكتفي بالتمر وممكن شوية زبيب ..كده رضا  والحمد الله .

ولنتذكر أننا على الطريق الصح وان رأينا زيادة ياإما نقاطع او نتقبل ..حتى تصل السفينة لبر الأمان.وسأذكركم ببعض ما مضى حتي نشكر الله على ما معنا وعل سياسة البناء التي تجري حولنا .

  * من سنوات ليست بالبعيدة كان رجل الاعمال اذا اراد ان يحدث لندن مثلا كان اسهل له انيسافر قبرص ليجري المكالمة من هناك.

 

 *كان تقريبا كل الدجاج مجمد وكنا نقف طابور امام الاكشاك المنتشرة لناخذ واحدة وان كنت معرفة اتنين .

 

 * الاسماك كانت مثلجة وفي المجمعات صنف يسمى ..شاخورا..على ما اظن وفي تكالب عليه 

والكثير الكثير فهل كنا غاضبون؟ او كنامتزمرون دائمي الشكوى؟!! بالقطع لا ثم لا كنا سعداء ونضحك  ونتمتع بأغاني الست وحليم وفريد ونجاة ونشاهد الافلام وكانت القناة الاولى والثانية متعة المتع بالنسبة لنا.ويا سلام على اليوم المفتوح ولمة العائلة.

    وفي ختام كلامي اكرر مقولتك يا استاذ عادل: فعلا احنا جامدين قوي ولا يقدر علينا أحد .

 

                سومه

رابط هذا التعليق
شارك

احنا جامدين قوي و نستحمل  شوفوا في عز الضنك عملنا إيه  

image.jpeg

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

( كتب جمال والى )
وجهــــــــــة نظــــــــــر
==============
إصحى ياشعب مصر ... خيوط المؤامرة والقائمين عليها داخليا وخارجيا !!!.
-------------------------------------------------------------------------------------- 
أعتقد أننا نحن المصريين قادرين على أن نتحمل الستة شهور القادمة حتى نقضى على المؤامرة القذرة على مصر تماما فى الداخل وفى الخارج . تيقنوا يامصريين وإعلموا جيدا أن مصير إنتخابات الرئاسة الأمريكيه يتحدد من مصر . ومن مصلحتنا كمصريين القضاء على فوز المرأة الشمطاء هيلارى كلينتون تماما . صحيح هى والعنصرى ترامب وجهان لعملة واحدة ولكن بالقضاء على فوز الديمقراطيين وفوز ترامب سيصبح التنظيم الدولى للإخوان المجرمين تنظيم إرهابى عالميا وسيخرج كل أتباعه الأشرار من البيت الأبيض ومن دائرة صنع القرار الأمريكى وستتغير خيوط اللعبة تماما . لأن أطرافها الحاليين داخليا هم من جواسيس الحزب الديمقراطى وبيتم حاليا حرقهم جميعا . فوثائق ويكيلكس التى تديرها المخابرات الأمريكيه تكشفهم جميعا بحجم المبالغ الطائلة التى حصلواعليها من السفارة الأمريكية بالقاهرة كما تم تسريب محاضر الإجتماعات مع عملائهم داخل السفارة . ولكن هناك سؤال مهم : هل سيستسلم أوباما وحكومته لمصيره المحتوم داخل غيابت السجون الأمريكيه بمجرد تسليمه الرئاسة للرئيس القادم ؟!!. أعتقد أنه لم ولن يستسلم أوباما لأن مازال معظم دول الإتحاد الأوربى وعلى رأسهم كاميرون ومخابراته يدعموه . ومن هنا ستستمر المواجهة الشرسة مع الرئيس عبد الفتاح السيسى والمجلس الأعلى للقوات المسلحة للحصول على وثيقة الخيانة العظمى للجاسوس الخائن المعزول محمد مرسى العياط والخاصة ببيع 40% من أراضى سيناء الحبيبة مقابل ثمانية مليار دولار تحصلوا عليها من دافعى الضرائب الأمريكية وهذا ما يهم المواطن الأمريكى دون غيره . ولكن المشكلة تكمن بل من فضل ربنا علينا أن المبلغ تم دفعه داخل مكتب الشر المسمى بمكتب الإرشاد لـ خيرت الشاطر الذى وقع على الوثيقة بصفته نائب مرشد الشر ووقع بعده الكائن العره محمد مرسى . وطبعا كلنا عارفين أن خيرت الشاطر لم يكون مسئولا فى الحكومة المصرية وليس له أى صفة حتى تستطيع أمريكا مطالبة الحكومة المصرية بتنفيذ ما جاء ببنود الوثيقة أو حتى إسترداد مبلغ الـ 8 مليار دولار التى قام أوباما بدفعهم عربون للصفقة المشئومة . فمن هنا أصبحت الحكومة الأمريكيه وأوباما متهمين بتبديد أموال دافعى الضرائب الأمريكيين . وبعدها وفى خطوة تكتيكية للحزب الديمقراطى تم إستبدال هيلارى كلينتون مهندسة وصول الإخوان المجرمين للسلطة فى مصر بجون كيرى لإفساح المجال لها لخوض إنتخابات الرئاسة الأمريكية وإدعت أنها تنفض يدها من أوباما . وبتكتيك آخر ومخطط له مسبقا إتهمته بصناعة داعش وبدعم الإخوان المجرمين لأنهما نقاط ضعفهم . ومن هنا ستكون مصر فى أشرس مواجهة خلال الستة أشهر القادمة وسينتشر الخونة والعملاء فى كل مكان داخل مصر وسيذداد الحصار والضغط على مصر من كل إتجاه . وبناءا عليه يامصريين لايوجد أمامنا سوى خيارين : الأول " يا إما نرفع الراية البيضا ونستسلم " أو الثانى " يا إما نستمر فى المواجهة حتى النصر ونقطع رؤوس الأفاعى " لأن ستستمر المؤامرة القذرة لإسقاط الرئيس السيسى بشتى الطرق المباحة وغير المباحة لنجاة أوباما وحكومته أسياد الخونة من المصير المحتوم . إصحى ياشعب مصر وأصمد ولا تنزلقوا للفتنة ولا تتذمروا الأن وإتحدوا جميعا فالإتحاد قوة ومصر قوية بكم وبتكاتفنا جميعا بجانب بعضنا البعض . ومن ناحية أخرى على الحكومة أن تبذل قصارى جهدها لتفويت الفرصة فى إستغلال أخطائها المشينة فى تلك المؤامرة القذرة . وبإذن الله ستجنى مصر وسيجنى المصريين بقيادة الرئيس البطل عبد الفتاح السيسى ثمار النصر المبين قريبا . 
حفظ الله مصر أرضا وشعبا وجيشا وشرطة ورئيسا وعاشت مصر عزيزة مكرمة .

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...